تفيد الإحصائيات بأن شخص واحد في العالم يتلقى تشخيص الإصابة بمرض الزهايمر كل ست ثوان، وهو اضطراب دماغي يسبب التدهور العقلي ويقضي على قدرات الفرد على التذكر والتفكير والتعلم.
تشير الأبحاث إلى أن ما يصل إلى 45% من حالات الزهايمر الحالية كان من الممكن تجنبها.
توجد العديد من الأدلة على أن مرض ألزهايمر قد يزيد من فترات النوم لدى الشخص، وأن هذا بدوره قد يؤدي إلى تفاقم أعراض ألزهايمر.