عيد التجلي يعد أحد الأعياد السيدية الصغرى بالكنيسة، حيث تُنظم الكنائس الأرثوذكسية صلوات قداسات احتفالًا بهذه المناسبة.
واعتادت الكنائس خلال مدة الصوم في السنوات الماضية تنظيم نهضات روحية يتم خلالها تقديم الترانيم والألحان إلى جانب إقامة القداسات اليومية خلال فترة الصوم
تحتفل الكنيسة الأرثوذكسية في 7 أغسطس ببدء صوم السيدة العذراء مريم، والذي يستمر 15 يومًا ينتهي في 22 أغسطس، حيث يترأس البابا تواضروس وأساقفة المجمع المقدس والأباء الكهنة الصلوات والقداسات..
وقد صليا كثيراً أن يرزقهما الله نسلاً، ولكن الله تمهل عليهما حتى يأتي ملء الزمان لميلاد المخلص، فيكون ابنهما يوحنا هو الذي يتقدم أمامه بروح إيليا وقوته، لكي يهييء للرب شعباً مستعداً.
وتعيد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في هذا اليوم بتذكار الأعياد السيدية الكبرى البشارة والميلاد والقيامة،ويصلى بالطقس الفرايحي ويمنع الصوم الانقطاعي والميطانيات.
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ذكرى وفاة البابا بطرس الرابع، البطريرك الرابع والثلاثين من تعداد بطاركة الكرازة المرقسية، بحسب كتاب السنكسار الكنسي الذي يقرأ في صلوات الأقباط اليوم...
بحسب التقليد الكنسي، أن القديس إيسوذوروس قس الإسقيط، ترَّهب أولاً في منطقة نتريا وصار كاهناً لخدمة المتوحدين في منطقة القلالى..
وولد القديس الأنبا موسى الأسود بإثيوبيا سنة 332م، ولما كبر أصبح عبدًا لإنسان يعبد الشمس وكان قوى الجسم كثير الإفراط في الأكل والشرب
وتنظم إيبارشيات الكنيسة صلوات القداسات في ختام صوم الرسل، والذي تختتم فعالياته بالاحتفال بعيد الرسولين القديس بطرس وبولس.
وبنيت الكاتدرائية المرقسية في العباسية كمقر باباوى جديد بعد المقر الباباوى في الكنيسة المرقسية بالأزبكية، فى عصر البابا كيرلس السادس وبالتحديد في يوم 24 يوليو 1965
وأثناء ذلك رأى القديس أبو نوفير ملاكه الحارس وسار معه حتى وصل إلى مغارة أحد القديسين. فأقام عنده أياماً قلائل يتعلم منه كيف يتغلب على حروب الشياطين
وجاء نص الرسالة يبدو أن شهر مايو الماضي كان مزدحمًا بالخدمة والرعاية والقداسات والاجتماعات والزيارات والمقابلات وانتهى الشهر بعيد دخول المسيح إلى مصر، واجتماعات المجمع المقدس
وتعني كلمة تدشين تكريس أي تخصيص أشياء معينة لله، فلا تستخدم إلا في خدمة الله، ويتم التدشين بالدهن بزيت الميرون المقدس
البابا كيرلس اسمه بالميلاد عازر وولد ببلدة طوخ النصارى بدمنهور في يوم الجمعة 2 أغسطس سنة 1902 ووالده هو يوسف عطا المحب للكنيسة وناسخ كتبها
ويعود تاريخ عيد الملاك ميخائيل إلى البابا الـ19 وهو البطريرك إسكندر، ورسم سنة 295 م، وأقام في الكرسي الإسكندري 23 سنة تقريبًا،