يقول الرجل -ومعه حق- أن مصر ليست هى مصر التى نراها في الفنادق والنوادي الفاخرة والمبانى الجميلة وحفلات الأكل الفخمة، وإنما هي تلك التي رآها في جولاته داخل البلاد وهو وزير للنقل وفي محافظاتها المختلفة
كما يقول علم السياسة لا أحد يسقط فجأة، لذا لا يصدق عاقل أن جماعة الإخوان سقطت عن الحكم بآلاعيب وتدابير شيطانية في 3 يوليو، كما تروج أبواقها والمحسوبين عليها
لن أتوقف كثيرا أمام أن الدكتور عماد جاد الذى يتولى موقع المتحدث بإسم التيار الليبرالي الحر، لآنه نشر كلامه على صفحته الخاصة وقال أنه اقتراح شخصى، ولكننى توقفت أمام مضمون الكلام
الإخوان اتخذوا قرارهم بأن يحلوا محل نظام مبارك عام 2009، والامريكان كانوا في ذات الوقت قد قرروا تمكينهم من حكم البلاد.
الحقيقة أن ما شهدته البلاد في يناير2011 وأفضى إلى تنحى مبارك عن الحكم ليس ثورة بالمعنى المتعارف عليه في علم السياسة لآن الثورة لا تتضمن فقط تغييرا في شخص الحاكم..
التعليقات التى تناولت بيان جمال مبارك على مواقع التواصل الاجتماعي ربما تكون أهم من فحوى هذا البيان وما تضمنه من مواقف وتعرض له من وقائع..
في عامي ٢٠١١، و٢٠١٣ تحرك الجيش فقط ليلبي مطالب شعبية وإنقاذ الدولة من صدام يؤدي إلى تقويض أركانها، ولم يتحرك بحثًا عن سلطة أو لممارسة دور سياسي..
أبرز ما شهده هذا اليوم هو إجتماع ثلاثى بين اللواء عمر سليمان والفريق شفيق والمشير طنطاوى في مقر وزارة الدفاع، وهذا الإجتماع كان متفقا عليه بينهم في الليلة التى تنحى فيها مبارك
انطلقت منذ قليل المائدة المستديرة لتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بمناسبة مرور 11 عاما على قيام ثورة 25 يناير تعرض عبر الصفحة الرسمية لتنسيقية شباب الأحزاب
رآى الفريق أحمد شفيق أنه لا حل إلا تنحى مبارك عن الحكم تماما، وهو ما سبق أن ألمح به صحفيا قبلها بساعات، وبعد نقاش لم يستغرق وقتا طويلا وافقه على ذلك كل من اللواء عمر سليمان والمشير طنطاوى..
ظهر عمر سليمان، في بيان تلفزيوني، أعلن فيه أن مبارك قرر التخلي عن منصب رئيس الجمهورية، وتكليف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد
غدا يوافق الذكرى الحادية عشر لثورة 25 يناير 2011 ، عندما نزل مئات الآلاف من المصريين إلى الشوارع للمطالبة برحيل الرئيس حسني مبارك وحكومتة يقودها شباب الثورة الذين اثبتوا للعالم ان مصر لا تنضب
محمد حسنى مبارك | بعد مرور 10 أعوام على تنحي الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك يتجدد الحديث عن كواليس التنحي بعد مظاهرات 2011.
يثير طلب عدد من اللبنانيين بعودة الوصاية الفرنسية على لبنان موضوعا بالغ الأهمية يطرح بين الحين والآخر حول حاجة المجتمعات التى تحتاج تغييرا سياسيا لمن يدفع هذا التغيير من الخارج!
قال أحمد سامر الأمين العام لحزب المصريين الأحرار أن الحادى عشر من فبراير ذكرى تنحى الرئيس الأسبق حسنى مبارك