شارك الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم في الدورة الثانية من مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة بالأردن بمشاركة عدد من دول الجوار والدول الصديقة.
من الظواهر الملفتة مؤخرا في المجتمعات العربية وليست مصر وحدها، العزوف عن اللجوء للشارع في الاحتجاج على أي أخطاء أو مشكلات مجتمعية كما كان الحال منذ 10 أعوام
هنأ الرئيس عبد الفتاح السيسي الشعب المصري بمناسبة الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو المجيدة
عندما قرر الرئيس الروسى إقتحام الآراضى الأوكرانية بقواته العسكرية إهتم أن يقول أنه لا يستهدف الشعب الأوكراني وإنما يستهدف حماية أمن بلاده الذى تهدده الطغمة النازية الأوكرانية..
في بلادنا يتساءل الناس في البيت، والشارع، وفى العمل ماذا حدث؟ كل شيئ تغير، طعم الأشياء بقى مر، لون الاشياء تغير، حتى الوجوه أصبحت باهته بلا معنى..
الشعوب لا تشعر بالاطمئنان من تلقاء ذاتها، وإنما هى تحتاج إزاء التحديات الكبيرة لمن يبث الطمأنينة فى نفوسها وبشكل مستمر ومتواصل لا يتوقف، خاصة إذا كانت ثمة تطورات تشهدها هذه التحديات..
فيروس كورونا كما أخرج أسوأ ما في بعض البشر الذين طفحت سلوكياتهم بقرصنة وأنانية واعتداء على حقوق الغير.. فقد خلق ذلك الفيروس على الجانب الآخر تغيراً جوهرياً في تفكير الشعوب والحكومات..
يعزف بعض قادة العرب أنشودة من النشاز والضعف والوهن، ودون مبرر يدفعون الشعوب للإيمان بما فعلوا ، وما فعلوا كيد ساحر وشراك نصاب يقطن البيت الأبيض، ويبتاع مالا يملك لمن لا يستحق..