رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

شركة مياه الشرب بالفيوم تحلل 31 ألف عينة للتأكد من سلامة المنتج

رئيس شركة مياه الشرب
رئيس شركة مياه الشرب

أكد  المهندس محمد عبدالجليل رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالفيوم، أن قطاع المعامل بالشركة حصل علي 31 ألف عينه مختلفة ومتنوعة من المياه المنتجة بمحطات المخافظة، خلال شهر أكتوبر، منها  28862 عينة بمعدل عينة كل ساعتين من مراحل التنقية المختلفة بمحطات التنقية التى تشمل مأخذ المحطات وأحواض الترسيب والمرشحات حيث تتم المتابعة المستمرة للتأكد من كفاءة كل مرحلة  بخلاف عينات طرود هذه المحطات، وتم جمع وتحليل  2313 عينة للتأكد من مطابقتها للمعايير الفيزيائية والكيميائية والميكروبيولوجية.

مشروعات حياة كريمة بالفيوم 

علي صعيد آخر قال رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالفيوم، أن مشروعات حياة كريمة التى يتم تنفيذها داخل مركزى اطسا ويوسف الصديق تقدر بنحو مليار 614 مليون جنيه يتم تنفيذ نحو 100 كيلو طولى بمركز يوسف الصديق، 160 كيلو طولى من المواسير  مد وتدعيم وإحلال وتجديد لخطوط مياه الشرب وبأقطار مختلفة هذا بجانب إنشاء ثلاثة روافع وخزانات بكحك وقصر الجبالى ويادم غالب، وانشاء محطتين لتنقية مياه الشرب، المحطة الأولى العزب الجديدة المرحلة الثالثة بطاقة تصميمية 120 ألف متر مكعب يوم وبتكلفة مالية تقدر بنحو 491 مليون جنيه، ومحطة قحافة الجديدة بطاقة تصميمية 43 ألف متر مكعب يوم وبتكلفة مالية تقدر بنحو 301 مليون جنيه،  بخلاف أعمال المد والتدعيم والاحلال والتجديد لخطوط الصرف الصحي داخل المركزين.

جاء ذلك أثناء متابعة رئيس شركة الفيوم لمياه الشرب والصرف الصحي، نسب تنفيذ مشروعات حياة كريمة، التي يتم تنفيذها داخل مركزى اطسا ويوسف الصديق.

مشروعات المياه في الفيوم 

قال الدكتور محمد التوني معاون محافظ الفيوم الدكتور أحمد الانصاري، المتحدث الرسمي لمحافظة الفيوم، أن محافظ الفيوم، عقد اجتماعا مع رؤساء المراكز والمدن، ووكلاء الوزارة ومسئولي القطاعات وشركات المرافق، الاحتياجات للقرى بمراكز الفيوم وطامية وسنورس وأبشواي، لإدراج قرى مركزين منهم بالمرحلة الثانية للمبادرة"حياة كريمة".

وتناول الاجتماع، مناقشة المطالب والاحتياجات الضرورية للقرى بمراكز الفيوم وطامية وسنورس وأبشواي، لاختيار قرى مركزين منهم لإدراجها بالمرحلة الثانية للمبادرة الرئاسية "حياة كريمة" لتطوير القرى، تبعًا لما تم رصده على أرض الواقع من مطالب مع البدء بقرى المركزين الأكثر احتياجًا، مع إدراج المركزين الآخرين بالمرحلة الثالثة بالمبادرة.

Advertisements
الجريدة الرسمية