رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

«جهلي مش بإيدي».. حمو بيكا يستنكر الهجوم عليه بعد تهنئته لطلاب الثانوية

حمو بيكا
حمو بيكا

خرج مؤدي المهرجانات حمو بيكا عن صمته ليرد بقوة على المتنمرين من خلال بوست كتبه عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".

 

مش بإيدي

وكتب حمو بيكا: "بتقولوا عني جاهل ومش متعلم.. مع أن دي حاجة  انا عمري ما أنكرتها ولا حتى خبيتها على الناس ومن يوم ما ربنا كرمني واتشهرت وبقى ليا جمهور.. بس هارجع واقول لكم تاني أنها حاجة مكنتش بإيدي".


وأضاف بيكا: "انت بقى يا متعلم.. التعليم علمك انك تقعد تعاير الناس بعيوبها؟! التعليم علمك انك تفضل تتنمر على خلق الله ؟!  التعليم علمك انك مباح ليك الشتيمة في حد هو أقل منك في شيء ؟! أكيد لا.. فمتجيش من ورا شاشة وكيبورد تعمل فيها عم الناصح".

وتابع بيكا: انت اصلًا ماوراكش حاجة تعملها ! أنا متعلمتش وما نُلتش الشرف الكبير ده.. بس اتعلمت حاجات كتير في الدنيا انت متعلمتهاش لسه. اتعلمت احترم الكبير والصغير.. اتعلمت اشقى واتعب من صغري.. اتعلمت اني مغلطش في حد.. اتعلمت حاجات كتير جدًا في حياتي انت عمرك ماهاتتعلمها طول ما انت باصص للناس.


واختتم حمو بيكا قائلا: "فكر في كلامك كويس، وكومنتاتك كويس قبل ما تكتبها، وقبل ما تقول انك متعلم افتكر انك في "تربية وتعليم" يعني التربية قبل التعليم.. صباحكم فل".

حمو بيكا

الجدير بالذكر أن حمو بيكا كان قد وجه رسالة لطلاب الثانوية العامة بعد ظهور النتيجة الثلاثاء الماضي.

و كتب حمو بيكا عبر حسابه الشخصي بموقع فيس بوك: “ألف مليون مبروك لإخواتي وحبايبي اللي نجحوا في الثانوية العامة.. وإن شاء الله تحققوا كل أحلامكم.. وهاردلك لكل اللي منجحوش قدامكم لسه بدل الفرصة ألف فرصة تعوضوا وتحققوا كل اللي بتتمنوه".

أزمة جديدة مع “الموسيقيين”

 

وكان حمو بيكا قد أقام حفلا يوم الأحد الماضي، رغم قرار نقابة الموسيقيين بمنعه من الغناء، وذلك بأحد شواطئ الساحل الشمالي وشاركته الحفل الراقصة البرازيلية لورديانا.

وأثار حمو بيكا حالة من الجدل بعد أن كشفت الشركة المنظمة للحفلة التب كان مقررا مساء السبت الماضي بأحد الشواطئ المخصصة للسيدات بالساحل عن إلغائه بسبب عدم حصوله على تصاريح من النقابة، خاصة أنه لم يخضع للاختبارات حتى الآن وليس من حقه الحصول على تصريح بالغناء، ولكن المفاجأة هي أن حفل حمو بيكا أقيم يوم الأحد.

Advertisements
الجريدة الرسمية