اشتغل بياع جرائد.. كريم محمود عبد العزيز يروي أسرارا خاصة عن والده
تصدرت تصريحات الفنان كريم محمود عبدالعزيز عن والده الفنان الراحل محمود عبد العزيز تريندات السوشيال ميديا عربيا، حيث قال كريم إنه لم يعجب بالأبطال الخارقين في الأفلام أو الروايات، قائلًا إن تلك الأفلام لم تستهوه ولم تمثل متعة بالنسبة له.
وذكر أن والده هو البطل الخارق والمثل الأعلى في حياته، لافتا إلى أنه تعرض لمتاعب عديدة وتعرض لإحباطات مستمرة تسببت في سفره إلى النمسا وعمله في بيع الجرائد.
وروى أن أحد المخرجين قال له إنه لا علاقة له بالتمثيل عندما سأله عن رأيه بمسرحية قدمها في الجامعة، متابعًا: «قال له أنت تسافر برا تشوف شغلانة، وسافر النمسا وباع جرائد ونام على الرصيف كتير وتعب، وهو بالنسبة لي أكبر من السوبر هيرو».
فيما كشف كريم محمود عبد العزيز، عن موقف غريب له مع والده بعد وفاته، تحول لمشهد في فيلم "موسى".
وقال خلال لقائه ببرنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامي منى الشاذلي علي فضائية "CBC": "الموقف الغريب حصل لي بعد وفاة أبويا بحوالي سنة، كنت نايم والمفترض أصحي علشان عندي تصوير وفجأة لقيت أبويا بيصحيني وبيقولي صباح الفل وقتها صحيت فعلًا فقمت بصيت له ورديت وقلت له صباح الفل، فقالي قوم ياللا وروح التصوير بتاعك وخد دش حلو وروح التصوير فايق، وقال حاجة ضحكتني ولفيت من الضحكة ولما رجعت أبص عليه تاني ملقتهوش ووقتها اتفاجئت، وسألت نفسي عن إزاي ده حصل معايا وأنا صاحي".
وتابع: "لما روحت أقرأ فيلم موسى فجأة لقيت نفس المشهد اللي حصلي مع أبويا بتفاصيله، وحصل لي حاجة غريبة وأنا بقرأ المشهد واستحضرت اللحظة اللي حصلت لي مع أبويا".
وذكر أن والده هو البطل الخارق والمثل الأعلى في حياته، لافتا إلى أنه تعرض لمتاعب عديدة وتعرض لإحباطات مستمرة تسببت في سفره إلى النمسا وعمله في بيع الجرائد.
وروى أن أحد المخرجين قال له إنه لا علاقة له بالتمثيل عندما سأله عن رأيه بمسرحية قدمها في الجامعة، متابعًا: «قال له أنت تسافر برا تشوف شغلانة، وسافر النمسا وباع جرائد ونام على الرصيف كتير وتعب، وهو بالنسبة لي أكبر من السوبر هيرو».
فيما كشف كريم محمود عبد العزيز، عن موقف غريب له مع والده بعد وفاته، تحول لمشهد في فيلم "موسى".
وقال خلال لقائه ببرنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامي منى الشاذلي علي فضائية "CBC": "الموقف الغريب حصل لي بعد وفاة أبويا بحوالي سنة، كنت نايم والمفترض أصحي علشان عندي تصوير وفجأة لقيت أبويا بيصحيني وبيقولي صباح الفل وقتها صحيت فعلًا فقمت بصيت له ورديت وقلت له صباح الفل، فقالي قوم ياللا وروح التصوير بتاعك وخد دش حلو وروح التصوير فايق، وقال حاجة ضحكتني ولفيت من الضحكة ولما رجعت أبص عليه تاني ملقتهوش ووقتها اتفاجئت، وسألت نفسي عن إزاي ده حصل معايا وأنا صاحي".
وتابع: "لما روحت أقرأ فيلم موسى فجأة لقيت نفس المشهد اللي حصلي مع أبويا بتفاصيله، وحصل لي حاجة غريبة وأنا بقرأ المشهد واستحضرت اللحظة اللي حصلت لي مع أبويا".
