رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

تفاصيل الحالة الصحية للمستشار بهاء أبو شقة بعد شائعة إصابته بكورونا

المستشار بهاء أبو
المستشار بهاء أبو شقة
بعد تردد شائعات خلال الساعات الماضية عن إصابة المستشار بهاء أبو شقه رئيس حزب الوفد ووكيل اول مجلس الشيوخ بفيروس كورونا المستجد وخضوعه للعزل المنزلى وخاصة مع غيابه اليوم عن انتخابات اللجان النوعية بمجلس الشيوخ، نفى المستشار هذه الشائعة موضحا أنه مجرد احتقان فى الزور فقط والطبيب صرح له بالخروج اليوم ولكنه فضل الراحة لآخر الاسبوع الجارى متحدثا بصوت قوى.


كورونا

وكشف المستشار بهاء أبو شقة رئيس حزب الوفد ووكيل اول مجلس الشيوخ عن تفاصيل حالته الصحية بعد تردد أنباء عن تعرضه لأزمة صحية، لافتا إلى أن حالته الصحية جيدة للغاية والأمر مجرد احتقان فى الزور فقط، وأنه قام بعمل تحاليل ومسحة وأشعة ولا يوجد أي شيء واحصل على 2 مضاد حيوي فقط.

التهاب ميكروبى 

وأضاف رئيس حزب الوفد ووكيل أول مجلس الشيوخ لـ "فيتو": الأمر متعلق بالتهاب ميكروبى فقط والحرارة منتظمة، والدكتور قال لى أنزل دلوقتى وفضلت الراحة لآخر الاسبوع، وعملت مسحات وتحاليل وأشعة، وحصلت على تطعيم كورونا، والأولاد أيضا حصلوا معى على التطعيم الصينى مسبقا.. وصحتى جيدة ولست مصابا بكورونا. 

 ثورة 19

وكان المستشار بهاء الدين أبوشقة، رئيس حزب الوفد، ووكيل أول مجلس الشيوخ، قد ذكر أن ثورة 1919 فخر للمصريين جميعاً، فهى إرادة أمة وكفاح شعب وزعيم.

حزب الوفد 

وأشار «أبوشقة» إلى أن الاحتفال بذكرى ثورة 1919 يعنى الاحتفال بتأسيس حزب الوفد، الابن الشرعي للثورة التي انطلقت شرارتها في 9 مارس 1919، مبينا أن المؤرخين أكدوا أنها هي التي أسست للدولة المصرية.

الحركة الوطنية

وقال أبو شقة: إن حزب الوفد قال عنه المؤرخون، سواء فى الداخل أو فى الخارج، إنه جزء من الحركة الوطنية المصرية خلال المائة عام الماضية.

 عيد الجهاد الوطنى

أضاف: يوم 13 نوفمبر سنة 1918، ما زال تاريخاً للمصريين فهو عيد الجهاد الوطنى، عندما توجه الزعيم سعد زغلول ومعه كل من عبد العزيز فهمى وعلى شعراوى إلى دار الحماية البريطانية لمقابلة السير ريجنالد ونجت، المندوب السامى البريطانى، للمطالبة بالاستقلال.. وكانت المواجهة التي اتسمت بالاستعلاء والتهكم عندما قال: بأى صفة تتحدثون باسم الشعب المصرى.

أضاف: كانت بداية الثورة التى انطلقت، وجمع المصريون ثلاثة ملايين توكيل من كل ربوع مصر فى وقت واحد، إذ كان عدد سكان مصر 11 مليون نسمة، وقاموا بتفويض الزعيم سعد زغلول بأن  يكون لسان الإرادة الحقيقية للشعب المصرى.
Advertisements
الجريدة الرسمية