رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

6 حلول من الطبيعة لمواجهة مضاعفات الإنفلونزا

فيتو

تزداد الشكوى هذه الأيام من الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا، ومضاعفاتهم المزعجة، من سعال ورشح وارتفاع في درجات الحرارة، ويلجأ الكثيرون إلى تناول المضادات الحيوية، على الرغم من تحذيرات الأطباء من خطورة تناولها دون استشارة الطبيب.


وحتى لا تضطر للجوء إلى تناول المضادات الحيوية، التي تضعف مناعتك مع الوقت، يستعرض محمد سلام خبير التداوي بالأعشاب، الحلول الطبيعية لمواجهة مضاعفات الإنفلونزا.

زيت النعناع
يمكن أن يقتل بعض أشكال البكتيريا من خلال استخدام أوراق النعناع، أوالزيت كعلاج لأعراض نزلات البرد كالصداع، والسعال والتهابات الجهاز التنفسي والجيوب الأنفية.


المشروبات الساخنة
شرب الكثير من السوائل الساخنة، وبالأخص حساء الدجاج، والشاي الساخن، من أفضل العلاجات، فالدخان المتصاعد من المشروبات والحساء يعتبر علاج مؤقت في تخفيف احتقان الأنف، كما أنه يمكن أن يكون مهدئا من الآلام الناتجة عن نزلات البرد.


الزنك
قد يقلل من طول مدة نزلات البرد، فهو يقوي جهاز المناعة، كما أن لديه خصائص مضادات الأكسدة، والتي تساعد على إبقاء خلايا الجسم سليمة، كما أنه يساعد على التقليل من أعراض البرد.
وهو موجود في السبانخ والحمص والمكسرات واللحوم الحمراء.


فيتامين (د)
يلعب دورا هاما في منع العدوى، وتقليل الألم المزمن وخفض خطر الإصابة بأمراض المناعة الذاتية، وفي تعزيز الجهاز المناعي.



الثوم
يعمل كمضاد للبكتيريا، ومضاد للفطريات، كما أنه يعمل على تعزيز المناعة.
وللحصول على أفضل استفادة من الثوم ابتلاع فص من الثوم الطازج مع الماء، كما لو أننا نبتلع أحد الكبسولات


مشروب الزنجبيل
المضاف إليه الليمون والعسل، يعمل كمهدئ، ومعالج لالتهاب الحلق، والأعراض المصاحبة للإنفلونزا
كذلك يساعد الزنجبيل في الحد من احتقان الجيوب الأنفية.
ويمكن إضافة عصير ليمونة كاملة وبضع ملاعق من العسل لمشروب الزنجبيل.

Advertisements
الجريدة الرسمية