رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

٦ أغان مصرية رفعت شعار «لا لتهويد القدس»

فيتو

حالة من الانتفاضة والصحوة، سيطرت على قلوب العرب، على مدار الساعات القليلة الماضية، جعلتهم يعودون يد واحدة رافضة للظلم، فعلى الرغم من كون القضية الفلسطينية تعود لعام ١٩٤٨، إلا أنها لا زالت قادرة على انتشال الشباب العربي من غيبوبتهم، وأعادت لحياتهم معنى وهدف.


وكعادتها مصر، تصدرت قائمة الدول العربية، الرافضة لتهويد القدس؛ فتحول شعار "القدس عاصمة فلسطين"، إلى ماركة مسجلة لا تخلو صفحات مواقع التواصل الاجتماعي منها، ويرجع الفضل لبعض المطربين المصريين في إشعال هذا الحماس في القلوب بفضل أغانيهم الرافضة لتهويد القدس.

البداية، من أغنية "في القدس، في طريق الآلام"، التي أبدع في غنائها العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، بقاعة ألبرت هول بلندن، بعد حرب 1967، ومنعت من الإذاعة بالإذاعات العربية لسنوات طويلة، وهي من كلمات الشاعر عبد الرحمن الأبنودي، وألحان الموسيقار الكبير بليغ حمدي.



كوكب الشرق "أم كلثوم"، كذلك واحدة من أهم المطربين المصريين، الذين أشعلوا حماس المصريين نحو القضية الفلسطينية؛ فقدمت أغنية "أصبح عندي الآن بندقية"، وهي من كلمات نزار قباني، والحان محمد عبد الوهاب.



المطرب هاني شاكر، كذلك كان له فضل في إشعال حماس المصريين نحو القضية الفلسطينية؛ حيث قدم أغنية "على باب القدس"، من الحان حسن أبو السعود.



الهضبة عمرو دياب، كذلك انضم لهذه القائمة، بأغنية "آخر كلام عندنا، القدس دي أرضنا"، وهي من كلمات مجدي النجار، وألحان عمرو دياب.



الفنان محمد فؤاد، كذلك من أهم هؤلاء المطربين؛ حيث إن عبقرية أدائه في أغنية "الأقصى نادي"، كان لها دور كبير في تأجيج مشاعر المصريين وإشعال حماسهم نحو هذه القضية.


الفنان حمادة هلال، أبدع كذلك في غناء "علمني"، وبخاصة أنه جسد من خلالها شخصية طفل فلسطيني نشأ على ظلم الاحتلال.
Advertisements
الجريدة الرسمية