وأخيرًا، حين فشلت كل وسائل التعذيب في كسر إرادته، أُسدل الستار على حياته بقطع رأسه، ليكمل رحلته إلى المجد الأبدي، متوجًا بإكليل الشهادة، شاهدًا على أن الإيمان أقوى من السيف