في طريق الهجرة إلى المدينة وبعد إحساس الرسول بالأمن والابتعاد عن مكة مر النبي وصاحبه بخيمة أم معبد ، وأم معبد الخزاعية هي عاتكة بنت خويلد بن خالد، كانت امرأة عجوزا كبيرة،
بعد أن أمر الله، عز وجل، رسوله، صلى الله عليه وآله وسلم، بالهجرة، خرج، صلى الله عليه وسلم، من مكة قاصدا المدينة المنورة، وفى الطريق حماه الله سبحانه وتعالى من قريش الذين حاولوا قتله..