لا تقتصر أعراض الحساسية المزعجة على العيون والجيوب الأنفية والحلق والصدر، بل قد يمتد تأثيرها ليشمل الأذنين، مسببةً آلامًا مفاجئة وغير متوقعة.
تحدث عدوى الأذن (التهاب الأذن الوسطى الحاد) عندما يصيب فيروس أو بكتيريا المساحة خلف طبلة أذن الطفل، وتشمل الأعراض ألم الأذن الذي قد يجعل الطفل الرضيع أو الصغير سريع الانفعال