تهتم الحكومات دوما بقياس حالة الرضا بين الناس والتغيرات التي تطرأ عليها.. لذلك تهتم برصد أي ضيق أو تبرم مكتوم وبالطبع أي غضب ظاهر لكي تبدد هذا الضيق وتزيل أسبابه وتعالج هذا التبرم والغضب في المهد
فى مثل هذا اليوم عام 1943 رحل شيخ الساخرين عبد العزيز البشرى ، الازهرى الذى يكتب المقالات بالصحف بطريقة ساخرة ومن اشهر مؤلفاته قطوف
قد تظلم شهادة الزور بريئًا وتدفع به وراء قضبان السجن، وربما تلقى به إلى حبل المشنقة، وفي المقابل قد تجلب تلك الشهادة الآثمة البراءة لقاتل أو سارق أو مجرم يستحق العقوبة..
يفسر الشيخ عيد عبد الحميد إمام وخطيب الجامع الأزهر سابقا أسئلة الرؤى والأحلام مؤكدا أنها اجتهاد وأنها جزء من النبوة وليست مبنية على قواعد معينة