رئيس التحرير
عصام كامل

عايدة رياض تتحدث عن أجمل ذكريات الطفولة.. تكشف كواليس التحاقها بالوسط الفني.. تحسم الجدل حول حقيقة الزواج العرفي.. وتفصح عن رأيها في أحمد زكي

عايدة رياض
عايدة رياض
18 حجم الخط

نفت الفنانة عايدة رياض تمامًا الشائعات التي ترددت حول زواجها العرفي لمدة 10 سنوات، مؤكدة أنها مجرد شائعات هدفها إثارة الجدل وصناعة "التريند"، كما تحدثت عن العديد من أسرار حياتها الشخصية والفنية عندما حلت ضيفة على برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم.

وفيما يتعلق بشائعة الزواج العرفي قالت  عايدة رياض: "يا جماعة، هذا الكلام لم يحدث إطلاقًا، ولكن البعض يسعى دائمًا لصناعة المفاجآت وإثارة الجدل بأي شكل. الفكرة كلها أن الشخص الذي أطلق هذه الشائعة كان يحاول التركيز على نقطة معينة وإبرازها بشكل يوحي بأنها حقيقة، رغم أنها غير صحيحة تمامًا".

 


وأضافت: "الموضوع الأساسي لم يكن هذا، بل كان نقاشًا حول لقب 'سيدة الشاشة'، حيث سألني أحد الإعلاميين: هل غادة عبد الرازق أم مي عمر تستحقان اللقب؟ فأجبت بكل وضوح أنه ما زال هناك فارق كبير، وقلت: إن فاتن حمامة هي الأجدر بلقب سيدة الشاشة، بينما مي عمر ما زالت في بداية مشوارها، وغادة عبد الرازق ممثلة موهوبة لكنها ليست سيدة الشاشة."
 

“ذكريات الطفولة”

وكشفت عايدة رياض عن بعض من أجمل ذكريات طفولتها، مشيرة إلى اللحظات التي لا تزال محفورة في وجدانها، وقالت: إنها عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن. 

وأوضحت، أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.

ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها. 

وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.

لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية وأثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.

“الدخول لعالم الفن”

وكشفت الفنانة عايدة رياض عن تفاصيل دخولها عالم الفن، حيث بدأت رحلتها منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.

وأوضحت عايدة، أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.

وأشارت إلى أنها في تلك الفترة، كان والدها يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلًا: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!"

بينما أكدت أن والدها كان يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلًا: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!"

وأوضحت الفنانة عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن رحلتها مع الفن بدأت منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.


وأشارت إلى أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.

وعندما عاد والدها إلى مصر، قرر حضور أحد عروض الفرقة القومية ليرى بنفسه ما تقوم به ابنته وما إن شاهد البروفات حتى أدرك أنها موهوبة بالفعل وأن ما تقدمه ليس مجرد رقص، بل فن راقٍ داخل مؤسسة فنية محترفة وبذلك، حصلت عايدة رياض على دعم والدها، لتبدأ رحلتها في عالم الفن، وهو ما شكل نقطة تحول في حياتها.

“بكاء عايدة رياض”

ولم تتمالك الفنانة عايدة رياض نفسها ودخلت في نوبة بكاء على الهواء أثناء حديثها عن شقيقها الراحل، مؤكدة أنه كان أغلى شخص في حياتها. وقالت بتأثر: "طبعًا دموعي قريبة، لكن أخويا ده كان غالي عليَّ جدًا، كلهم غاليين، لكنه كان منفصل عن زوجته، وعاش معي لمدة سبع سنوات كاملة.. أنا ما قضيتش السبع سنين دي مع حد غيره، حتى بعد زواجي، كان هو أقرب شخص لي."

وأشارت،  إلى أنه خلال هذه الفترة، كانت معه ابنته مايا، التي لم تكن قد أتمّت عامها الأول بعد، وعاشت معها أيضًا.

وأضافت: "تخيّل إننا كنا بنضحك حالًا، لكن مجرد ما جت سيرة وفاته، الدموع نزلت لوحدها.. والله بيتي ظَلِم من غيره، وحشتني أوي."

وتوجهت بالدعاء له قائلة: "يا رب يغفر له ويرحمه.. وإن شاء الله ابنته مايا تكبر ونقدر نكون سندًا ليها.. وربنا يخلي لها والدتها."

“بدايتها التمثيلية”

وتحدثت عايدة رياض، عن بداياتها الفنية، فكشفت أنها لم تبدأ مشوارها بالتمثيل مباشرة، ولكن أولى أدوارها القوية كانت في مسلسل "مارد الجبل"، الذي أخرجه المبدع نور الدمرداش وتحدثت عنه بكل تقدير قائلة: "أستاذ نور الدمرداش كان حاجة كبيرة.. كان هو اللي بيكتشف النجوم ويدعمهم، وكان عنده نظرة ثاقبة في اختيار الممثلين. زمان، المخرجين كانوا بيلفّوا المسارح ويدوّروا على المواهب الحقيقية."

وأكدت أن رحلتها مع الفن بدأت منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.

وأوضحت أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.

“أول أجر في تاريخها”

وكشفت الفنانة عايدة رياض، عن أول أجر تقاضته في مشوارها الفني، وأوضحت أنه كان 400 جنيه، وهو مبلغ كبير في ذلك الوقت، وأضافت ضاحكة: "كان الأستاذ نور الدمرداش كريمًا معي جدًا، وأراد أن يفرحني، فأعطاني هذا المبلغ.. ووقتها، كنت في حالة ذهول، لأنه كان أكبر أجر حصلت عليه في بداية حياتي."

كما تطرقت،  إلى علاقتها بالفنان محمود ياسين، مشيرة إلى أنه كان يعمل في ذلك الوقت على مسلسل آخر يعرض في رمضان، وحين شاهدوها على الشاشة، بدأ اسمها يلفت الانتباه، مما فتح لها الباب للمشاركة في مزيد من الأعمال.


وكشفت كواليس مشاركتها في مسلسل "مارد الجبل"، لافتة إلى أنه كان أولى أدوارها القوية كانت في مسلسل "مارد الجبل"، الذي أخرجه المبدع نور الدمرداش وتحدثت عنه بكل تقدير قائلة: "أستاذ نور الدمرداش كان حاجة كبيرة.. كان هو اللي بيكتشف النجوم ويدعمهم، وكان عنده نظرة ثاقبة في اختيار الممثلين. زمان، المخرجين كانوا بيلفّوا المسارح ويدوّروا على المواهب الحقيقية."
تابعت أستاذ نور الدمرداش كان عبقري، كنا بننتظر أعماله بشغف، لأنه كان صانع النجوم الحقيقي، وكل النجوم اللي بنشوفهم دلوقتي كانوا من اكتشافاته."

وأضافت أن المخرجين في ذلك الزمن كانوا يجوبون المسارح لاكتشاف المواهب الجديدة، وكان الدمرداش وقتها يبحث عن ممثلين لمسلسل صعيدي، فوقع اختياره عليها للمشاركة في "مارد الجبل"، الذي كان من بطولة الفنان الكبير نور الشريف، وقالت عنه: "نور الشريف كان فنانًا عظيمًا.. افتقدناه بشدة، وكانت تجربتي معه من أجمل الأعمال اللي قدمتها."

وقالت الفنانة عايدة رياض: إن المخرجين في ذلك الزمن كانوا يجوبون المسارح لاكتشاف المواهب الجديدة، وكان الدمرداش وقتها يبحث عن ممثلين لمسلسل صعيدي، فوقع اختياره عليها للمشاركة في "مارد الجبل"، الذي كان من بطولة الفنان الكبير نور الشريف، وقالت عنه: "نور الشريف كان فنانًا عظيمًا.. افتقدناه بشدة، وكانت تجربتي معه من أجمل الأعمال اللي قدمتها."

وتحدثت الفنانة عايدة رياض عن تصريحها الشهير "ضربني علقه بسببه"، موضحة أنها كانت متزوجة من الراحل محرم فؤاد كيدا في نجم نادي الزمالك الذي رفضت الإفصاح عن اسمه، وقالت: "كل الناس بتتضرب، في إيه يا جماعة؟! عشرة سنين زواج كانت سنوات جميلة، الله يرحمه، كان فنانًا رائعًا ورجلًا مصريًا أصيلًا يحترم بيته ويحب أسرته."

وأضافت: "كان راجل بيت ومسؤول، لكنه كان يغار أيضًا، وهذه طبيعة الرجل المصري، وعند سؤالها عن رد فعل نجم الزمالك عند زواجها، علقت قائلة: "الظروف كانت مختلفة وقتها، وكان في بداية حياته، لكن في النهاية كان إنسانًا طيبًا ومحترمًا."

وعند سؤال الفنانة عايدة رياض عما إذا كانت ستغير شيئًا في حياتها لو عاد بها الزمن، أكدت بثقة: "ولا شيء على الإطلاق!"

وأوضحت،  أنها راضية تمامًا عن كل ما قدمته، مضيفة: "ليس أنا فقط من أمتلك هذه القناعة، بل كل شيء يحدث بأمر الله، فالحياة تسير وفق أقدار مكتوبة، وقد يبدو لنا أحيانًا أن شيئًا ما شر، لكنه قد يكون خيرًا لا ندركه في لحظته."

وعند سؤالها: "هل الفن غدار؟" أجابت: "الفن نفسه ليس غدارًا، بل الظروف والأشخاص هم من قد يكونوا غدارين. قد تخذلك الأقدار أو يظلمك الحظ، لكن لا يمكن اعتبار الفن سببًا في ذلك."

“عايدة والانتماء الكروي”

أكدت الفنانة عايدة رياض أنها زملكاوية حتى النخاع، لكنها في النهاية تشجع المنتخب المصري قبل أي فريق آخر، قائلة: "أنا زملكاوية وأهلاوية لما يكون المنتخب بيلعب، المهم مصر أولًا، وأنا متابعة كويسة للكرة، عندنا نجوم زي محمد صلاح ومرموش وزيزو، ومواهب عظيمة في كل المجالات، مش بس في الرياضة، ورياضتي المفضلة الكرة والجمباز."

وأشادت، بمكانة مصر عالميًا، مضيفة: "عندنا علماء وأطباء ومهندسين عالميين، والتاريخ شاهد على عظمة بلدنا إحنا لما بنروح أي مكان في العالم، بنكون الأفضل و100 مرة!"

أما عن حبها للوطن، فقد أوضحت أن مشاعرها ازدادت قوة بعد عام 2011، قائلة: "كنت محروقة على البلد، وشفت الفرحة الحقيقية في 30 يونيو، ساعتها حسيت إن ربنا بيحب مصر، وإن بلدنا تستحق الأفضل، وربنا وفقنا بالقادة والشباب اللي وقفوا عشان يرجعوا الأمن والاستقرار."

“اللعب مع الكبار”

كشفت الفنانة عايدة رياض عن كواليس أحد أهم مشاهدها في فيلم "اللعب مع الكبار"، مؤكدة أن عادل إمام كان يضرب بجد! وروت تفاصيل المشهد قائلة: عادل إمام ضحك عليّ في البداية، وقال لي: عايدة، خلي بالك لما تيجي تضربي الشلوت، علشان متغلطنيش. فقلت له: حاضر يا أستاذ عادل.

وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، بدأنا المشهد بتوجيهات المخرج شريف عرفة، الذي كان وقتها شابًا موهوبًا ومبدعًا، مثل كثير من الشباب الموهوبين حاليًا في مختلف المجالات.

تابعت: المخرج شريف عرفة شرح لنا كيف سنبدأ الحركة، وكيف سنتنقل بين الأماكن في المشهد. وفجأة، وجدت نفسي أتلقى الضربة بشكل حقيقي! كانت تجربة ممتعة رغم ذلك، لأنها أضافت للمشهد واقعية كبيرة."

وتطرقت الفنانة عايدة رياض، للجدل الذي أُثير بشأن تصريحها عن أحمد زكي ومحمد رمضان، موضحة أن كلامها تم تحريفه، حيث قالت: "سألوني من الأفضل، أحمد زكي أم محمد رمضان؟ فكان ردي أن أحمد زكي قامة فنية عظيمة لا يمكن مقارنتها بأحد، بينما محمد رمضان ممثل موهوب ولكن تاريخه الفني ما زال في طور التكوين، وسيكون له تاريخ قوي في المستقبل."

“أسوء أدوار عايدة رياض”

كشفت الفنانة عايدة رياض عن العمل الفني الذي تعتبره الأسوأ في مسيرتها، معربة عن ندمها على المشاركة فيه، لكنها أوضحت أن قرارها كان نابعًا من ظروف خاصة في تلك الفترة.

وقالت خلال حديثها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "أنا لا أحبذ فكرة الندم، لكن بصراحة، هناك بعض الأعمال التي لم أكن راضية عنها تمامًا. ربما وافقت عليها لأنني كنت بحاجة إلى المال في ذلك الوقت. مررت بظروف مادية صعبة، وكان عليّ اتخاذ قرارات لم أكن أتمنى أن أكون مضطرة إليها."

وأضافت: "في النهاية، حتى لو كان الدور صغيرًا أو العمل لم يكن على المستوى المطلوب، فأنا أقدمه بضمير واحترام للمهنة. فأي دور أقبله، مهما كان بسيطًا، أتعامل معه وكأنه دور بطولة، لأنني أؤمن بأن الاحترافية تقتضي تقديم الأفضل دائمًا."

“عايدة رياض وأحمد زكي”

وكشفت الفنانة عايدة رياض عن تفاصيل القصة التي ترددت حول محاولة الفنان أحمد زكي إنهاء حياته بسبب فيلم "الكرنك"، قائلة: "سمعت هذه القصة من الفنان الكبير محرم فؤاد، وكذلك من المؤلف سيد مرسي، الذي كتب أغاني شهيرة مثل (على الحلوة والمرة) أحمد زكي وقتها كان في بداية مشواره الفني، وحصل على دور في فيلم (الكرنك) أمام الفنانة سعاد حسني، وهو أمر كان بمثابة حلم لأي فنان شاب في تلك الفترة."
وأضافت،: "لكن فجأة، قيل له إن الدور ذهب إلى الفنان نور الشريف، دون أن يخبره أحد بذلك أو يشرح له الأمر، وهو ما جعله يدخل في حالة نفسية سيئة. لدرجة أنه حاول إنهاء حياته عبر قطع شرايينه، وتم نقله إلى المستشفى في حالة حرجة كان شغفه بالفن وإصراره على النجاح لا حدود له، وهذا ما جعله لاحقًا واحدًا من أعظم نجوم السينما المصرية."

وأكدت عايدة رياض أن أحمد زكي كان من أكرم وأطيب الفنانين الذين عرفتهم، مشيدة بمسيرته التي جعلته أحد أبرز الممثلين في تاريخ السينما المصرية، قائلة: "رحمه الله، كان فنانًا عبقريًا، وصاحب روح جميلة، وهو ما انعكس في أدائه على الشاشة. كما أن أسرته بالكامل كانت موهوبة، بدايةً من زوجته الراحلة الفنانة هالة فؤاد، إلى ابنه الفنان الراحل هيثم أحمد زكي."

ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا

تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هــــــــــــنا

تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــــنا

تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا

الجريدة الرسمية