خطة "التعليم" لمواجهة "كورونا" داخل لجان الامتحانات.. الوزارة تشدد على تطبيق التباعد الاجتماعي.. وتضع أجهزة لقياس الحرارة
انطلقت امتحانات الفصل الدراسي الأول لطلاب الصف الأول الثانوي إلكترونيًا بالمدارس اليوم السبت الموافق 27 فبراير بجميع محافظات الجمهورية، وتستمر حتى 8 مارس.
وتعقد امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي بلجان مراقبة ومؤمنة داخل المدارس، مع التأكيد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية أثناء التواجد داخل المدرسة.
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ضرورة استلام الطلاب اكواد امتحانات الجلسات الامتحانية الخاصة بهم من خلال موقع التسجيل الإلكتروني لاستمارة التقدم للامتحانات وكذلك التأكيد على استخدام هذه الأكواد بشكل شخصي لكل طالب أثناء أداء الامتحانات.
كما أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور طارق شوقي، السماح لطلاب المرحلة الثانوية باستخدام خاصية تقسيم شاشة التابلت خلال الامتحانات الإلكترونية للفصل الدراسي الأول.
خطة متكاملة
ووضعت وزارة التربية والتعليم خطة متكاملة لضمان حماية الطلاب من الإصابة بفيروس كورونا وذلك من خلال التنسيق مع المديريات التعليمية بمحافظات الجمهورية لتنفيذها خلال سير العملية الامتحانية.
وصممت الوزارة مجموعة من الحلول لإقامة امتحانات طلاب سنوات النقل في أقل قدر ممكن من الزمن لحماية الطلاب من التواجد داخل المدارس، حيث تقرر عقد امتحان موحد لصفوف من الـ 4 ابتدائي لـ 2 إعدادي بحيث يتم امتحان كل صف في يوم واحد، فيما تنطلق امتحانات الشهادة الإعدادية يوم 7 مارس المقبل، وسيكون الحضور يوما واحدا فقط في لجان مدرسية ليصبح الامتحان الموحد هو الحل الأمثل للخروج من أزمة كورونا وتقليل عدد تواجد الطلاب بالقدر المستطاع.
الإجراءات الاحترازية
وزارة التربية والتعليم، وضعت خطة صارمة لمواجهة فيروس كورونا خلال عقد امتحانات التيرم الأول هذا العام، من خلال مجموعة من الإجراءات الاحترازية المشددة، في مقدمتها التشديد على ضرورة تعقيم اللجان بصورة مستمرة من خلال تعقيم اللجان الامتحانية قبل وبعد خروج الطلاب من اللجان، وكذلك تعقيم مقاعد الطلاب، وتوفير بوابات التعقيم بكل لجنة، وتعقيم وتطهير دورات المياه.
كما شددت الوزارة على أهمية وضرورة توفير جميع أدوات التعقيم والتطهير داخل اللجان، وتوفير أجهزة قياس الحرارة لقياس درجة حرارة الطلاب والمراقبين ومشرفي الامتحانات قبل السماح لهم بدخول اللجان الامتحانية، وإلزام الجميع بضرورة ارتداء الكمامات الطبية داخل اللجان، وعدم السماح لمن لا يرتديها بالتواجد داخل اللجان.
وخصصت «التعليم» طبيب زائر لكل لجنة لمتابعة حالة الطلاب والقائمين على الامتحانات، إلى جانب العمل على تقليل أعداد الطلاب داخل اللجنة الفرعية بكل اللجان الامتحانية بحد أقصى 15 طالبا؛ لتحقيق التباعد الاجتماعي بين الطلاب وضمان سلامتهم.
الطلاب المصابين
وكشفت الوزارة أن الطالب المصاب بفيروس كورونا أو المخالط لشخص مصاب خلال انطلاق الامتحانات، عليه تقديم الأوراق والتقارير الطبية التي تفيد بإصابته للتأجيل والاعتذار عن الامتحانات، وذلك حتى لا يواجه الطالب عقوبة الرسوب.
نقلًا عن العدد الورقي...،
وتعقد امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي بلجان مراقبة ومؤمنة داخل المدارس، مع التأكيد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية أثناء التواجد داخل المدرسة.
وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ضرورة استلام الطلاب اكواد امتحانات الجلسات الامتحانية الخاصة بهم من خلال موقع التسجيل الإلكتروني لاستمارة التقدم للامتحانات وكذلك التأكيد على استخدام هذه الأكواد بشكل شخصي لكل طالب أثناء أداء الامتحانات.
كما أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور طارق شوقي، السماح لطلاب المرحلة الثانوية باستخدام خاصية تقسيم شاشة التابلت خلال الامتحانات الإلكترونية للفصل الدراسي الأول.
خطة متكاملة
ووضعت وزارة التربية والتعليم خطة متكاملة لضمان حماية الطلاب من الإصابة بفيروس كورونا وذلك من خلال التنسيق مع المديريات التعليمية بمحافظات الجمهورية لتنفيذها خلال سير العملية الامتحانية.
وصممت الوزارة مجموعة من الحلول لإقامة امتحانات طلاب سنوات النقل في أقل قدر ممكن من الزمن لحماية الطلاب من التواجد داخل المدارس، حيث تقرر عقد امتحان موحد لصفوف من الـ 4 ابتدائي لـ 2 إعدادي بحيث يتم امتحان كل صف في يوم واحد، فيما تنطلق امتحانات الشهادة الإعدادية يوم 7 مارس المقبل، وسيكون الحضور يوما واحدا فقط في لجان مدرسية ليصبح الامتحان الموحد هو الحل الأمثل للخروج من أزمة كورونا وتقليل عدد تواجد الطلاب بالقدر المستطاع.
الإجراءات الاحترازية
وزارة التربية والتعليم، وضعت خطة صارمة لمواجهة فيروس كورونا خلال عقد امتحانات التيرم الأول هذا العام، من خلال مجموعة من الإجراءات الاحترازية المشددة، في مقدمتها التشديد على ضرورة تعقيم اللجان بصورة مستمرة من خلال تعقيم اللجان الامتحانية قبل وبعد خروج الطلاب من اللجان، وكذلك تعقيم مقاعد الطلاب، وتوفير بوابات التعقيم بكل لجنة، وتعقيم وتطهير دورات المياه.
كما شددت الوزارة على أهمية وضرورة توفير جميع أدوات التعقيم والتطهير داخل اللجان، وتوفير أجهزة قياس الحرارة لقياس درجة حرارة الطلاب والمراقبين ومشرفي الامتحانات قبل السماح لهم بدخول اللجان الامتحانية، وإلزام الجميع بضرورة ارتداء الكمامات الطبية داخل اللجان، وعدم السماح لمن لا يرتديها بالتواجد داخل اللجان.
وخصصت «التعليم» طبيب زائر لكل لجنة لمتابعة حالة الطلاب والقائمين على الامتحانات، إلى جانب العمل على تقليل أعداد الطلاب داخل اللجنة الفرعية بكل اللجان الامتحانية بحد أقصى 15 طالبا؛ لتحقيق التباعد الاجتماعي بين الطلاب وضمان سلامتهم.
الطلاب المصابين
وكشفت الوزارة أن الطالب المصاب بفيروس كورونا أو المخالط لشخص مصاب خلال انطلاق الامتحانات، عليه تقديم الأوراق والتقارير الطبية التي تفيد بإصابته للتأجيل والاعتذار عن الامتحانات، وذلك حتى لا يواجه الطالب عقوبة الرسوب.
نقلًا عن العدد الورقي...،
