مبيعات التسالى فى عيد الميلاد أقل من العام الماضى بسبب كورونا
قال طارق ياسين رئيس شعبة التسالى والمقالى بغرفة القاهرة التجارية: إن هناك استقرارا فى أسعار التسالى والمكسرات ولا يوجد بها أى ارتفاعات فى فترة عيد الميلاد.
وأوضح" رئيس الشعبة" فى تصريحات خاصة، أن أسعار التسالى مستقرة والمكسرات والحلويات خلال فترة عيد الميلاد ولا توجد أى زيادات فى اسعارها مشيرا إلى أن الطلب مرتفع لكن بالمقارنة ‘لى فترة عيد الميلاد السنة الماضية فإن المبيعات ليست بنفس المستوى حيث أثرت كورونا على المبيعات.
وأشار" رئيس الشعبة" إلى أن المبيعات لا تصل إلى 50% من مبيعات عيد الميلاد السنة الماضية فى محال التسالى والمقالى بسبب تداعيات كورونا.
كشفت دراسة إحصائية للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، بشأن تأثير أزمة كورونا على الأسرة المصرية، أن الفاكهة كانت أكثر السلع تأثرًا بتفشي الفيروس، حيث تراجع معدل استهلاكها إلى 5% خلال الفترة الثالثة من أول أغسطس حتى 20 سبتمبر الماضي، وذلك من إجمالي استهلاك الأسر للطعام، مقابل 14.5% في الفترة الأولى من بداية الجائحة في فبراير حتى نهاية مايو الماضيين، بنسبة انخفاض بلغت 9.5%.
واضافت الدراسة أن الأرز من بين السلع التي انخفض نمط استهلاك الأسر لها خلال أزمة كورونا، حيث انخفضت نسب الأسر التي أبلغت عن زيادة استهلاكه من 7% في الفترة الأولى إلى 3.3% في الفترة الثانية، ثم إلى 2% فى الفترة الثالثة، أي بنسبة انخفاض 5%.
كما انخفضت نسبة استهلاك زيت الطعام بنسبة 6.2%، ثم البقوليات بنسبة انخفاض 3.8%، ما يعد تحسنا ملحوظًا.
واشارت الدراسة الى السلع التي زاد استهلاك الأسر لها خلال الازمة، ومن بينها الأدوات الطبية (قفازات وكمامات) بنسبة 25.7%، وبواقع 46.5% في الفترة الأولى إلى 69.3% في الفترة الثانية، ثم إلى 72.2% في الفترة الثالثة.
وأوضح" رئيس الشعبة" فى تصريحات خاصة، أن أسعار التسالى مستقرة والمكسرات والحلويات خلال فترة عيد الميلاد ولا توجد أى زيادات فى اسعارها مشيرا إلى أن الطلب مرتفع لكن بالمقارنة ‘لى فترة عيد الميلاد السنة الماضية فإن المبيعات ليست بنفس المستوى حيث أثرت كورونا على المبيعات.
وأشار" رئيس الشعبة" إلى أن المبيعات لا تصل إلى 50% من مبيعات عيد الميلاد السنة الماضية فى محال التسالى والمقالى بسبب تداعيات كورونا.
كشفت دراسة إحصائية للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، بشأن تأثير أزمة كورونا على الأسرة المصرية، أن الفاكهة كانت أكثر السلع تأثرًا بتفشي الفيروس، حيث تراجع معدل استهلاكها إلى 5% خلال الفترة الثالثة من أول أغسطس حتى 20 سبتمبر الماضي، وذلك من إجمالي استهلاك الأسر للطعام، مقابل 14.5% في الفترة الأولى من بداية الجائحة في فبراير حتى نهاية مايو الماضيين، بنسبة انخفاض بلغت 9.5%.
واضافت الدراسة أن الأرز من بين السلع التي انخفض نمط استهلاك الأسر لها خلال أزمة كورونا، حيث انخفضت نسب الأسر التي أبلغت عن زيادة استهلاكه من 7% في الفترة الأولى إلى 3.3% في الفترة الثانية، ثم إلى 2% فى الفترة الثالثة، أي بنسبة انخفاض 5%.
كما انخفضت نسبة استهلاك زيت الطعام بنسبة 6.2%، ثم البقوليات بنسبة انخفاض 3.8%، ما يعد تحسنا ملحوظًا.
واشارت الدراسة الى السلع التي زاد استهلاك الأسر لها خلال الازمة، ومن بينها الأدوات الطبية (قفازات وكمامات) بنسبة 25.7%، وبواقع 46.5% في الفترة الأولى إلى 69.3% في الفترة الثانية، ثم إلى 72.2% في الفترة الثالثة.
