جدد خلال اجتماع عقده بمكتبه اليوم، بمشاركة نائبه الفريق أول محمد حمدان دقلو مع وفد المبعوثين الدوليين الستة، الذي ضم الممثلة الخاصة للاتحاد الأوروبي للقرن الافريقى
استقبل نائب رئيس مجلس السيادة، محمد حمدان دقلو، اليوم، الآلية الثلاثية التي تضم فولكر بيرتس رئيس بعثة الأمم المتحدة المتكاملة، والسفير محمد بلعيش الممثل الخاص للاتحاد الأفريقي
أعلن نائب رئيس مجلس السيادة السودانى، الفريق محمد حمدان دقلو، التزام الجيش السودانى الصارم بتعهده السابق المتعلق بخروج المؤسسة العسكرية من المشهد السياسي
قال نائب رئيس مجلس السيادة السوداني محمد حمدان دقلو في نبأ عاجل بحسب قناة العربية: «رصدنا دخول كميات كبيرة من السلاح إلى دارفور»
وقال دقلو، في تصريح لدى وصوله اليوم الثلاثاء إلى ولاية البحر الأحمر: لم نأت لتوقيع أي اتفاق يخص الميناء، وإنما جئنا مع المختصين لنحل مشاكل الميناء المتراكمة خلال الأيام القادمة
نحن نرفض التعامل معهما بشكل قاطع، نحن لسنا ضد الحوار أو التفاوض، نحن متمسكون بالشعارات التي رفعها الثوار ضد العسكر"لا تفاوض ولا حوار ولا شراكة"..
وبحسب شبكة "سكاي نيوز عربية" في الخرطوم بأن دقلو تقدم بطلب باعتذاره إلى رئيس مجلس السيادة في السودان، عبد الفتاح البرهان.
أضافت أن قائد الجيش عبد الفتاح البرهان سيؤدي القسم رئيساً لمجلس السيادة، فيما سيتولى محمد حمدان دقلو الملقب بـ"حميدتي" منصب نائب البرهان.
نقلت "رويترز" عن حميدتي كلمة مسجلة أضاف خلالها: "نكرر التزامنا بالتحول الديمقراطي واستكمال مسيرة الانتقال والحفاظ على أمن البلاد".
وقالت الشركة أيضا إنها أزالتها بعد تلقيها بلاغًا من شركة "فالنت بروجيكتس"، وهي شركة أبحاث مستقلة استأجرتها وزارة الإعلام السودانية للنظر في أنشطة مرتبطة بالموالين للبشير.
ووصف التصريحات بأنها خرق واضح للوثيقة الدستورية، التي نصت على خضوع الشرطة للسلطة التنفيذية، وخضوع جهاز المخابرات للسلطتين السيادية والتنفيذية.
شن النائب الأول لرئيس مجلس السيادة في السودان، الفريق أول محمد حمدان دقلو، "هجوما لاذعا" على المكون المدني في المجلس
نددت القوى السياسية في السودان بتصريحات رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان عقب محاولة الانقلاب على الحكم في الخرطوم
أكد رئيس مجلس السيادة في السودان عبدالفتاح البرهان في تصريح له اليوم الاربعاء ان كل ابناء الشعب السوداني شركاء في حماية البلاد
السياسيون أعطوا الفرصة لقيام الانقلابات بسبب إهمال المواطنين والخدمات، مشيرا الي أنهم انشغلوا بتقاسم المناصب بدلا من التركيز على هموم الشعب.