كان نبينا، صلى الله عليه وسلم، أزهد الناس في الدنيا، وأقلهم رغبة فيها، مكتفيا منها بالبلاغ، راضيا فيها بحياة الشظف، متمثلا قول ربه عز وجل: لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم...