يعَدُّ الإمام مالك بن دينار من أئمة الزهد في عصر التابعين، وكانت له طريقته الخاصة في الزهد والسلوك وتزكية النفس، حتى عُرف بها مما جعلها تهيمن على سائر اختصاصاته..