أفادت وكالة تسنيم، اليوم الاثنين، بأن الحرس الثوري استخدم في هجوم حيفا وتل أبيب عددا أكبر من الصواريخ فرط الصوتية مقارنة بهجمات سابقة..
ليس هناك مؤشرات علي قرب وقف المعارك وبالتالي أفضل وسائل استعجال ذلك هو إلحاق أكبر خسائر بالعدو.. إن وقفت الحرب بشروط غير التي أرادها العدو الصهيوني سيكون الأخير قد خسر المعركة وهو المطلوب!
اليوم إختلف الأمر واستخدمت إيران نماذج من صواريخها المتطورة، ولديها أنواع عديدة منها عائلات كاملة، لكن الضربة الاخيرة دشنت لصاروخ فتاح، الفرط صوتي، وتتردد أنباء عن سرعته التي تصل إلي 19 مرة سرعة الصوت!
تعتبر الصواريخ الفرط الصوتية، من أهم المجالات العسكرية التي تتنافس فيها روسيا و أمريكا خلال الفترة القادمة، حيث أقرّ خبير التكنولوجيا لدى الاستخبارات العسكرية الأمريكية
وذكرت واشنطن بوست أن مجموعات البحث العسكرية في برامج الصواريخ الفرط صوتية في الصين– والتي يوجد العديد منها في القائمة السوداء للتصدير الأمريكي – تشتري مجموعة من التكنولوجيا الأمريكية المتخصصة ،