منذ التسعينيات كانت الصين وجهة المستثمرون الغربيون، كوجهة مفضلة للاستثمار الغربي، نظرًا لما تتمتع به من مقومات ملائمة للاستثمار،
الخطاب الذي ألقاه شي بمناسبة العام الجديد يشير إلى أنه ربما يكون أخطأ بشكل كبير في التقدير ، إذ أخبر الزعيم الصيني بأن بلاده تقف إلى الجانب الصحيح من التاريخ
وبدأت المجلة تحليلها بالغزو الروسي لأوكرانيا، قائلة إن تداعياته تمهد الطريق لمزيد من العنف على نطاق واسع في المستقبل، خاصة أن الحرب بدت وكأنها لن تنتهي في وقت قريب. وذكرت أن الاقتصاد الروسي
واشنطن وبكين تتطلعان إلى إحياء الخطوط الساخنة العسكرية الخاملة منذ فترة طويلة لمنع التوترات في المحيطين الهندي والهادئ من الانزلاق إلى حرب ساخنة، وذلك بعد لقاء أوستن
وحطت الطائرة في قاعدة يوكوتا الجوية في طوكيو، حيث وصلت بيلوسي من كوريا الجنوبية.
عقد كل من الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الصيني شي جين بينج، قمةً افتراضيةً لبحث القضايا الخلافية بين البلدين
حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، من خطورة الخلافات المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين للعالم، ودعا لمنع نشوب حرب باردة جديدة، معتبرا أنها ستكون أخطر من سابقتها.
قالت صحيفة "فاينانشال تايمز" إن بايدن حاول عقد لقاء ثنائي مع الرئيس الصيني شي شين بينغ، حيث عرض ذلك خلال مكالمتهما الهاتفية الأخيرة تناولا خلالها بحث المصالح المشتركة والمنافسة