من قصص القرآن الكريم.. لقاء يوسف عليه السلام بإخوته.. العفو رغم الغدر
كان يوسف، إذ ذاك، الحاكم في أمور الديار المصرية، دينا ودنيا. فلما دخلوا عليه عرفهم ولم يعرفوه؛ لأنهم لم يخطر ببالهم ما صار إليه يوسف، عليه السلام، من المكانة والعظمة، فلهذا عرفهم وهم له منكرون..