لغز الأحزاب الإخوانية التي نشأت بعد 25 يناير
الآن وبعد أن استعادت مصر أمنها واستقرارها فإن العودة إلى المسار الديمقراطى أصبح ضرورة ملحة للتواصل مع الطرح التاريخى المصرى الذى يعود إلى بدايات القرن الماضى. ولأن التعددية الأولى..
الرئيس السيسي بشرنا منذ أيام قليلة بأن شكل الريف سوف يتغير تماماً للأفضل خلال 3 سنوات وهو ما يعود بالنفع على أكثر من نصف سكان مصر.. ومع نهاية هذا العام لن نجد عربة قديمة..
تسليط الضوء على وقائع السوء والمؤامرة التي وقعت في تلك الفترة ينطوي في رأيي على جملة من الفوائد، أولاها أنها تنشط الذاكرة الجمعية وتبقيها متقدة لا تنسى ما كان من جرائم الإخوان ..
بدا الشاطر في اللقاء وكأنه يستحضر روح «ماو» الزعيم التاريخي للحزب الشيوعي الصيني، ومؤسس «الماوية» ـ نظام هجين من الماركسية اللينينية ـ أحد أسوأ الأنظمة الشمولية في العالم، ومخترع..
تضمنت ديباجة الدستور المصري وصفا لثورة ٢٥ يناير بأنها فريدة بين الثورات الكبرى في تاريخ الإنسانية، بكثافة المشاركة الشعبية التي قدرت بعشرات الملايين..
طارق الشناوي يجيب عن سؤال لماذا لم تحقق أعمال 25 يناير المتعة الفنية
تابع محافظ القليوبية أعمال تطوير العاصمة بنها وسيولة الحركة المرورية.
ثورة 25 يناير هي مجموعة من التحركات الشعبية ذات الطابع الاجتماعي والسياسي. انطلقت يوم الثلاثاء 25 يناير 2011
«شغب».. و«شعب»، نقطة واحدة غابت عن النظام وحضرت في الميدان فكانت 25 يناير، فرأس النظام – وقتها – الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، اكتفى بالقول «خليهم يتسلوا»
مطربو 25 يناير، وفرق الاندر جراوند التي ظهرت من الميدان
تحل الذكرى العاشرة لثورة الخامس والعشريين من يناير وذكرى عيد الشرطة الذى يصادف أيضا الخامس والعشريين من يناير
كشف السفير محمد العرابى وزير الخارجية الأسبق الذى تولى الحقيبة فى يونيو عام 2011 حتى 16 يوليو، عن ذكرياته مع ثورة الخامس والعشرين من يناير مع مرور 10 سنوات عليه.
كشف عدد من السياسيين عن ذكرياتهم مع ثورة الخامس والعشرين من يناير في ظل مرور 10 سنوات عليها حيث أكد البعض على أنه لم ير جماعة الإخوان الإرهابية في الميدان ولكنهم ركبوا الثورة بعد نجاحها
تمر اليوم الإثنين الذكرى العاشرة على ثورة الخامس والعشرين من يناير وكشف عدد من السياسين عن ذكرياتهم مع الثورة