في هذا السياق، وخلافا لما هو متداول، شدّد باشاغا على أن مصر لم تتدخل مطلقا في اختيار الحكومة ، مشيرا إلى أن ما يحرك القاهرة هو أمنها القومي، الذي يعدّ الاستقرار في ليبيا
قوة مسلحة تابعة لعبدالحميد الدبيبة رئيس الحكومة المنتهية ولايتها بالسلطة، تحتجز وزيرين من الحكومة الجديدة .
تجمهرت عناصر مليشيات الفار المسلحة على الطريق الساحلي الرابط بين مدينة الزاوية والعاصمة الليبية طرابلس ما أدى إلى إغلاقه في تحد صارخ للسلطة في ليبيا
رغم مرور أيام على نفي حكومة الدبيبة، ما وصفته بـ شائعات تحدثت عن استقالات وزراء ومسؤولين بها، إلا أن نفيها سرعان ما تحول إلى سراب..
ويحاول عبدالحميد الدبيبة تكرار سيناريو فايز السراج، رئيس الحكومة الليبية الأسبق، عن طريق تشكيل حكومة موازية لحكومة فتحي باشاغا، الأمر الذي يهدد استقرار الوضع في ليبيا
كان السيد فتحي باشاغا قد وصل ليل الخميس إلى العاصمة طرابلس بعد أن صوت البرلمان في مدينة طبرق شرق ليبيا بالأغلبية لينال رئاسة الحكومة التي سيقدمها في وقت لاحق لتنال الثقة من البرلمان.
المعلومات الأولية تشير إلى أن «العملية محاولة من شخصين مأجورين طُلب منهم تنفيذ العملية والمغادرة بسرعة»..
أفادت وكالة الأنباء الروسية "روسيا اليوم"، أن ستيفان دوجاريك، أجابت على سؤال طرح عليها خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم، عن موقف الأمم المتحدة من عبدالحميد الدبيبة
ترشح لمنصب رئاسة الحكومة الجديدة شخصان هما فتحي باشاغا والبيباص، وتقدم الطرفان ببرنامجهما أمام مجلس النواب في جلسته الاثنين الماضي، وكانت جلسة اليوم هي الحاسمة،
رحب الجيش الوطني الليبي بقرار تكليف فتحي باشاغا برئاسة الحكومة الليبية الجديدة خلفا لعبدالحميد الدبيبة
شرع مجلس النواب الليبي، اليوم الأربعاء، في اتخاذ خطوات جادة وفعلية لتشكيل حكومة جديدة لتقود المرحلة الحالية، خلفًا للحكومة المنتهية فترتها برئاسة، عبد الحميد الدبيبة.
رئيس الحكومة الليبية في اجتماع مجلس الوزراء، إنّ ليبيا تمر بفترة سياسية ”حرجة“ وفق وصفه، وإنه ”رغم حالة الإحباط لتعطل الانتخابات
ستناقش تقرير اللجنة التي شكلها المجلس في وقت سابق والتي مهمتها العمل على إعداد مقترح لخارطة طريق ما بعد 24 ديسمبرالجاري.
وجه مجلس بلديات فزان في ليبيا رسالة للسلطات المختصة في ليبيا طالب من خلالها بطرد السفيرة البريطانية في ليبيا كارولين هورندال فورا من البلاد
هناك اتجاها لتعيين حكومة جديدة لقيادة ليبيا إلى موعد الانتخابات الجديد المحتمل تأجيله إلى نهاية يناير أو فبراير، وأن البرلمان قد يعلن عنها الأسبوع المقبل.