رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

أول رد من حسام حبيب علي تصريحات شيرين الصادمة | فيديو

شيرين وحسام حبيب
شيرين وحسام حبيب

رد المطرب حسام حبيب علي تصريحات الفنانة شيرين الصادمة، عبر تسجيل صوتي لبرنامج ET بالعربي، معلنا أنه سيتوجه للقضاء للرد علي شيرين وأخد حقه قائلا: “ هيبقي في إجراء قانوني أنا عمري ما دافعت عن نفسي ولا اتكلمت.. كلام شيرين كله مرسل وأنا هرد عليها بالمستندات.. أنا كنت ساكت حفاظا عليها وعلي سمعتها وعلي بيتها.. بس دلوقتي أنا مضطر أتكلم عشان الكلام بقي بزيادة قوي.. أنا بتهدد وبتعرض للابتزاز عشان أسمع الكلام.. وبتهدد بجمهورها”.

 

أكدت شيرين عبد الوهاب خلال مداخلتها الهاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" بأن طليقها حسام حبيب أشهر السلاح في وجه بناتها، متابعة: “عيالى كانوا هيضربوا بالرصاص قبلها بيومين قاعدين فى الأوضة طلع من الدرج علبة فيها رصاص.. وراح مدينى رصاصة وقال لى خد دى منى هدية”.

وقالت الفنانة شيرين عبد الوهاب إنها خسرت أهلها “أخوها وأمها وكل الناس” بسبب طليقها حسام حبيب، مضيفة: “كل ده بعد ما عملت له استوديو واشتريت له أغاني بفلوسي”.

وأضافت في مداخلة هاتفية لبرنامج "كلمة أخيرة"، تقديم الإعلامية لميس الحديدي المذاع على فضائية "أون أى": "سافرت الساحل مع أولادي بعد الأزمة الأخيرة مع طليقي، وظروفي كانت صعبة لأني كنت عايشة مع شخص لا يعمل ولا يخرج وكنت قاعدة 24 ساعة في غرفة نومي، ما بعملش حاجة، وكنت فاكرة أني بحافظ على بيتي، ولكنه لم يكن بيت كان عبارة عن مصيدة فئران".

وأوضحت: "أثناء وجودي فى الساحل تلقيت اتصالًا هاتفيًّا يفيد بسرقة سيارتي اللي مكتوبة باسم حسام، اللي أنا كنت بكذب عشانه، أقسم بالله العظيم حسام حبيب خسرني أخويا وأمي وكل الناس، لدرجة أنه أوهمني بإن الدنيا تآمرت علينا أننا منبقاش مع بعض".

وذكرت: "حسام حبيب كان دائمًا ينكد عليَّ، وعندما حلقت شعري كان بعد طلاقي البائن، ولكني كنت بحبه وكنت فاكراه ابني وليس زوجي، وعملت له إستوديو اشتريت له أغاني بلفوسي، ثم فوجئت به يصفني بالتخينة بخلاف الضرب والسحل على الأرض والشتيمة بأبشع الألفاظ".

وتابعت: "عندما حدث الطلاق كان حسام يتردد على المنزل بدعوى العمل، وعندما رجعنا تاني لبعض عاد حسام لطباعه السيئة، وكان كل خناقة تحصل بينا كان يظل يسبني، لدرجة أني كنت بحلق شعري، وحسام معرفش يطلع فوق لمستواي الفني، فحاول أن يجذبني له".

 

Advertisements
الجريدة الرسمية