ولد القديس أباهور في قرية «إڤرهت» من أعمال الأشمونين، وسرعان ما جذبته الحياة الرهبانية، ففاق الكثيرين بعبادته واتضاعه، ومال قلبه إلى البرية حيث اختار العزلة طريقًا للخلوة مع الله