إن سيولة المشهد الإعلامي يحيلنا إلى سؤال: من المستفيد من هذه الفوضى؟ من الذي سمح بأن تتحول المهنة إلى مسرح هواة؟ من الذي فتح بوابات الإعلام لمن لا يعرف أبجديته؟