انحصرت أوجه رعاية المصريين بالخارج في بعض المبادرات الفردية الاجتهادية من بعض الوزارات، دون تكامل وتنسيق ودعم من الجهات والوزارات الأخرى.
إذا كان صحيحا أن في مصر لا أحد يموت من الجوع، ولامريض يموت لعدم وجود العلاج، ولا يتيم يقهر، وما ذلك إلا لوجود مبادرات فردية مبدعة، ولوجود مظلة اجتماعية أهلية تنتشر بطول الوطن وعرضه..