كما حذرت روسيا الغرب مرارا من مغبة وقوع هذه الأسلحة في أيدي الجماعات الإرهابية، التي قد تستخدمها بالدرجة الأولى في إسقاط طائرات الركاب الأوروبية والأمريكية حول العالم.
باستدعاء مئات الآلاف من جنود الاحتياط ومن خلال ضمه سياسيا أو على الأقل محاولة ضم أربع مناطق أوكرانية، فقد أظهر كل دلالة على إصراره على التصعيد .