إذ لا تقتصر آثارها على التحصيل الأكاديمي فقط، بل تمتد إلى التأثير النفسي والعاطفي، مما يستدعي
تواجه الامهات مشكلة عدم تقبل الطفل الصغير مسألة الواجبات اليومية، مما يتطلب منها بعض الحيل التحفيزية.