أدى الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير 2022 وتصاعد التوترات في أماكن أخرى من العالم، إلى ارتفاع الطلب على الأسلحة والمعدات العسكرية بشكل كبير.
الدول الحليفة لأوكرانيا لن تتمكن من تزويد نظام كييف بالأسلحة اللازمة بالسرعة المطلوبة، لهذا السبب، ومن ثم فإنها تحث الشركات على زيادة الإنتاج.
المصيبة أن منطقة الشرق الأوسط تعاني من شحٍّ ملموس في معايير الحرب وآليات فضّ النزاع، بالمقارنة مع مناطق العالم الأخرى. وكان من نتائج ذلك أن تحولت المنطقة إلى وكر دبابير من التدخّلات العسكرية..