فيلما ليه تعيشها لوحدك وأنا وابن خالتي مهددان بالرفع من السينمات
يواجه فيلمي “ليه تعيشها لوحدك” و"أنا وابن خالتي" شبح الرفع من دور العرض، وذلك بسبب الإيرادات الهزيلة التي يحققها الفيلمان في الأيام الأخيرة.
واحتل الفيلمان المركزان الأخيران في قائمة تضم 13 فيلما مصريا يعرضون في السينمات، وبفارق كبير بينهما وبين الأفلام التي جاءت في المراكز الأعلى.
وجاء فيلم “أنا وابن خالتي في المركز الثاني عشر بجمعه إيرادات بلغت 4441 جنيها، وبفارق كبير عن الفيلم الذي يسبقه، ليصبح مهددًا بالرفع من السينمات
أما الثالث عشر والأخير فكان من نصيب فيلم “ليه تعيشها لوحدك” الذي اكتفى بمبلغ 924 جنية، وهو رقم هزيل جدًا يجعل رفعه من السينمات قريبًا جدًا خلال يوم أو اثنين.
فيلم أنا وابن خالتي
تدور أحداث فيلم أنا وابن خالتي حول شخصين يقعان في عدة مغامرات، ويوجد لكل شخص خلال العمل مغامرة تختلف عن الآخر في حياته ويحاول كل منهما إثبات أنه الأفضل، وتناولت الأحداث في إطار كوميدي اجتماعي.
يشارك في فيلم أنا وابن خالتي بجانب بيومي فؤاد مجموعة من النجوم، ومن بينهم: سيد رجب، ميمي جمال، هنادي مهنى، سارة عبدالرحمن، المطرب علي لوكا بالإضافة إلى وجود العديد من ضيوف الشرف ومن بينهم إنعام سالوسة، سليمان عيد، والعمل من إخراج أحمد صالح.
فيلم ليه تعيشها لوحدك
وتدور أحداث فيلم “ليه تعيشها لوحدك” في إطار اجتماعي من خلال قصة إنسانية بين خالد الصاوي وشريف منير وسلمي أبو ضيف التي تقع في حب رجل في عمر والدها، وتتوالى الأحداث في إطار تشويقي.
والفيلم كتبه الدكتور أحمد عزيز وللمخرج حسام الجوهري وبطولة النجوم خالد الصاوي، شريف منير، سلمي أبو ضيف، محمد رضوان، خالد عليش، مؤمن نور، فاطمة عادل، رؤي شنوحة، أمينة شلباية في أولي تجاربها بمجال التمثيل.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، كأس مصر، دوري القسم الثاني , دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
