أسرة نيرة أشرف تحيى ذكرى وفاتها الأولى أمام قبرها بالغربية (فيديو)
أحيت ظهر اليوم الثلاثاء، أسرة نيرة أشرف طالبة المنصورة، التى قتلها صديقها محمد عادل بعد عدة أيام من تنفيذ حكم الإعدام في المتهم صباح الأربعاء الماضي الذكرى السنوية الأولى للراحلة وتلقت العزاء على المقابر.
وقال والد نيرة أشرف لـ “فيتو” من خلال بث مباشر إن "تنفيذ حكم الإعدام بحق المتهم في أقل من سنة أثلج صدوره.. ونيرة هترتاح في قبرها".
وأضاف والدها: “كان نفسي يكون تنفيذ حكم الإعدام علني ويتم تصويره وإذاعته على الجميع”.
وكتبت الأجهزة المختصة فصل النهاية في واقعة مقتل طالبة المنصورة نيرة أشرف، عندما نفذت حكم الإعدام فى قاتلها محمد عادل.
وقضية نيرة أشرف تعد واحدة من أكثر القضايا التي اهتم بها الرأى العام، نظرا لبشاعتها وظروف ارتكابها وسط الشارع على مراى ومسمع الكثيرين، وما تضمنته من تفاصيل كثيرة ومتشابكة.
فيتو في التقرير التالي ترصد وقائع القضية منذ حدوثها وحتى تنفيذ حكم الإعدام فى المتهم.
وفوجئ الجميع بتنفيذ حكم الإعدام لقاتل نيرة أشرف وإيداع الجثمان بمشرحة مستشفى المنصورة الدولي، حتى تسلم ذويه الجثمان.
جريمة هزت مصر
بدأت الواقعة في شهر يونيو من العام الماضي بقتل نيرة أشرف طالبة بالفرقة الثالثة آداب جامعة المنصورة، علي يد زميلها محمد عادل في محيط منطقة بوابة توشكى بجامعة المنصورة.
وقام الطالب "محمد. عادل"، طالب بالفرقة الثالثة آداب بقتل الطالبة “نيرة”، طالبة بالفرقة الثالثة ذبحًا في الشارع وأمام المارة وفي وضح النهار.
وكشفت المعاينة الأولية أن الواقعة خارج الحرم الجامعي بجامعة المنصورة، حيث قام الطالب بطعن زميلته بالسكين عدة طعنات أمام بوابة توشكى بالمنصورة.
وعقب ارتكابه الواقعة تصدر هاشتاج #حق_نيره_اشرف موقع التدوينات القصيرة "تويتر".
نقدم لكم من خلال موقع (فيتو) ، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
