رئيس التحرير
عصام كامل

مفاجأة.. حزلقوم يكتشف تعرضه لعملية نصب من والد حلقوم الحقيقي

مسلسل الكبير أوي
مسلسل الكبير أوي 6

شهدت الحلقة ١٣ من مسلسل الكبير أوي مفاجأة كبيرة، حيث يكتشف حزلقوم أن حلقوم ليس ابنه، وذلك بعد أن أثبت الكبير أن حلقوم قد سرق منزله بمعاونة والده الذي يجسد شخصيته الفنان منير مكرم.

وبالرغم من أن حزلقوم قد بذل جهدا كبيرا للبحث عن والدة حلقوم إلا أنه اكتشف في الأخير أن أمر ابنه ما هو إلا كذبة افتعلها منير مكرم لكي يتمكن من سرقة الدوار بمساعدة ابنه عويس.

الحلقة 12

وضمن أحداث الحلقة 12 واصل حزلقوم البحث عن والدة ابنه حلقوم، فذهب للبحث عن زوجة كان سبق وأن تزوجها من قبل وهي “أمانيو” التي تجسد شخصيتها الفنانة شيماء سيف. 

ورافقه في رحلة البحث هجرس، ويتم الكشف عن أن حزلقوم تسبب في شلل وعمى أمانيو وبالتالي فمن المستحيل أن تكون هي التي تركت ابنه أمام قصره وهربت.

ثم يذهب إلى أخرى وتجسد شخصيتها الفنانة أسماء جلال، وهي فتاة مثقفة تعرف عليها حزلقوم في إحدى مقاهي وسط القاهرة، ولكنها تستقبل حزلقوم بأسلوب ينم عن أنه قد أذاها أشد الأذى.

ويختفي حلقوم ابن حزلقوم فجأة أثناء لعبه مع العترة وجوني جونيور لعبة “الاستغماية” ليجده الكبير مختبئًا في الدولاب الخاص به، ومع الوقت يؤثر حلقوم بشدة على جوني جونيور والعترة.

الحلقة 11

دارت أحداث الحلقة 11 من مسلسل الكبير أوي  6 حول ظهور حزلقوم وابنه حلقوم، وهو الابن الذي وجده حزلقوم ملقى أمام قصره وهاتفت والدته حزلقوم لتخبره أنه ابنه خاصة أنه يشبهه تمامًا ويدخل حزلقوم في رحلة البحث عن والدة حلقوم بعد أن يترك ابنه مع أشقاءه ومع العترة وجوني لرعايته، ويبدأ رحلة بحثه عن أم ابنه في جيم حيث توجد شيماء سيف التي تعمل كمدربة في الجيم والتي يعتقد حزلقوم أنها والدة ابنه.

الحلقة 10

دارت أحداث الحلقة 10 من مسلسل الكبير أوي 6 حول الكشف عن صناع لعبة السبيط، وذلك بعد محاولة الكبير الهرب من العنبر هو وأبناؤه، والقائمان عن اللعبة هما جوني والكبيرة فحت، وذلك بغرض أن يتقرب الكبير من مربوحة هو وأبناؤه، ولقد نجحت الخطة.

وبعدما اعتقد الكبير أن مربوحة قد ماتت هي وكل أصدقاؤه في المزاريطة اكتشف أنه لم يمت أحد، وأن مربوحة قد عادت بعد أن استمعت لحديثه عنها هو وأبنائه.

الأبطال

ومسلسل الكبير أوي 6 من ﺇﺧﺮاﺝ أحمد الجندي، ومن بطولة أحمد مكي، ومحمد سلام، بيومي فؤاد، هشام إسماعيل، رحمة أحمد فرج، حسين أبو حجاج.

الجريدة الرسمية