رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

تعرف على أداء البورصات الخليجية خلال تعاملات منتصف الأسبوع

البورصات الخليجية
البورصات الخليجية

رصدت حنان رمسيس خبيرة أسواق المال، أداء جلسة الثلاثاء جلسة منتصف الأسبوع وأداء الأسواق العربية ومخاوف من تأثير مجريات الأمور في الصين وأزمة إيفرجراند على أداء الأسواق العربية والمرتبطة اقتصاديًّا بالعديد من المشروعات والاستثمارات الصينية.


والبداية من الكويت

تراجعت بورصة الكويت في مستهل تعاملات يوم الثلاثاء حيث هبط المؤشر العام 0.24%، وانخفض السوق الأول 0.21%، وتراجع المؤشرين الرئيسي و"رئيسي 50" بنسبة 0.35% و0.47% على الترتيب.


وبلغت أحجام التداول  نحو 70 مليون سهم جاءت بتنفيذ 2350 صفقة حققت سيولة بقيمة 12.3 مليون دينار تقريبًا.

 

وحقق سهم "عقارات الكويت" أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 1.05 مليون دينار مُتراجعًا بنسبة 0.68%، تلاه سهم "بيتك" بقيمة 1.01 مليون دينار مُتراجعًا بنحو 0.12%.

 

وتصدر سهم "عربي قابضة" القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بارتفاع نسبته 2.65%، فيما تصدر سهم "أسمنت أبيض" القائمة الحمراء مُتراجعًا بحوالي 4.82%.

 

قطاعيًا، ارتفعت مؤشرات قطاعين فقط في المستهل وهما التأمين والسلع الاستهلاكية بنمو نسبته 0.03% و1.55% على التوالي، بينما تراجع 9 قطاعات أخرى بصدارة الخدمات الاستهلاكية بنحو 0.62%، في حين استقر قطاعا التكنولوجيا والرعاية الصحية.

 

جلسة الثلاثاء جلسة منتصف الأسبوع وأداء الأسواق العربية

ومخاوف من تأثر مجريات الامور في الصين وازمة ايفرجراند علي اداء الاسواق العربية والمرتبطة اقتصاديا بالعديد من المشروعات والاستثمارات الصينية.


والبداية من الكويت

تراجعت بورصة الكويت في مستهل تعاملات يوم الثلاثاء حيث هبط المؤشر العام 0.24%، وانخفض السوق الأول 0.21%، وتراجع المؤشران الرئيسي و"رئيسي 50" بنسبة 0.35% و0.47% على الترتيب.


وبلغت أحجام التداول  نحو 70 مليون سهم جاءت بتنفيذ 2350 صفقة حققت سيولة بقيمة 12.3 مليون دينار تقريبًا.

 

وحقق سهم "عقارات الكويت" أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 1.05 مليون دينار مُتراجعًا بنسبة 0.68%، تلاه سهم "بيتك" بقيمة 1.01 مليون دينار مُتراجعًا بنحو 0.12%.

 

وتصدر سهم "عربي قابضة" القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بارتفاع نسبته 2.65%، فيما تصدر سهم "أسمنت أبيض" القائمة الحمراء مُتراجعًا بحوالي 4.82%.

 

قطاعيًا، ارتفعت مؤشرات قطاعين فقط في المستهل وهما التأمين والسلع الاستهلاكية بنمو نسبته 0.03% و1.55% على التوالي، بينما تراجع 9 قطاعات أخرى بصدارة الخدمات الاستهلاكية بنحو 0.62%، في حين استقر قطاعا التكنولوجيا والصينية الصحية

 

وفي الإمارات العربية المتحدة

انهت أسواق المال الإماراتية تعاملات جلسة أمس على هبوط، لتفقد أعلى مستوياتها التاريخية بضغط من الأسهم القيادية.


ومع ختام التعاملات تراجع سوق دبي المالي 1.16 بالمائة إلى مستوى 2872.03 نقطة مع إقفال الجلسة.

وجرت تعاملات على أسهم دبي بحجم 315.15 مليون سهم، بقيمة 234.41 مليون درهم.

جاء ذلك وسط تراجع سهم بنك دبي الإسلامي 0.79 بالمائة، وإعمار العقارية 1.19 بالمائة، وإعمار مولز 0.95 بالمائة، والإمارات دبي الوطني 1.39 بالمائة، والإمارات للمرطبات 6.65 بالمائة، وشعاع كابيتال 1.44 بالمائة.

كما تراجع سوق أبوظبي للأوراق المالية بنحو 0.8 بالمائة، لمستويات 7745.69 نقطة.

وجرت تعاملات بحجم 178.22 مليون سهم، مع تحقيق سيولة تجاوزت 1.32 تريليون درهم.

وانخفض سهم أبوظبي التجاري 1.69 بالمائة، وأبوظبي الإسلامي 1.38 بالمائة، ومجموعة أغذية 1.66 بالمائة، والدار العقارية 1.90 بالمائة، وألفا ظبي القابضة 0.37 بالمائة، ودانة غاز 0.94 بالمائة، وبنك أبوظبي الأول 0.99 بالمائة، ورأس الخيمة العقارية 1.85 بالمائة

 

وفي المملكة العربية السعودية 

تراجعت الأسهم السعودية للجلسة الثانية، حيث فقدت 69 نقطة بنحو 0.61 في المائة لتغلق عند 11328 نقطة، بينما انخفض مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الأسهم القيادية سبع نقاط بنحو 0.46 في المائة ليغلق عند 1538 نقطة وتفضيل السوق لجني الأرباح، ومستويات الدعم عند 11250 نقطة، بينما كانت أدنى نقطة عند 11293 نقطة. وجاء الإغلاق دون المتوسط الشهري، ما يجعل السوق أكثر ميلا نحو التراجع بحسب إغلاق السوق في جلسة أمس، واستمرار ذلك سيزيد الضغوط البيعية حتى مستويات 11250 على الأقل. وصلت السوق إلى أعلى مستوياتها منذ 2008 في مطلع الشهر الجاري، ثم بدأت السوق في الاستقرار ثم الانخفاض، ليظهر تراجع شهية المخاطرة والإقبال على السوق في ظل انحسار المعطيات الإيجابية وارتفاع المكررات وترقب النتائج المالية للشركات للربع الثالث.

 


وقد افتتح المؤشر العام عند 11370 نقطة، واتجه نحو أدنى نقطة عند 11293 نقطة فاقدا 0.91 في المائة. وفي نهاية الجلسة أغلق المؤشر العام عند 11328 نقطة فاقدا 69 نقطة بنحو 0.61 في المائة. وتراجعت السيولة 2 في المائة بنحو 156 مليون ريال لتصل إلى 6.4 مليار ريال، بينما استقرت الأسهم المتداولة عند 183 مليون سهم متداول، أما الصفقات ارتفعت 5 في المائة بنحو 15 ألف صفقة لتصل إلى 292 ألف صفقة.

 

ارتفع قطاعا "الاستثمار والتمويل" بنحو 0.5 في المائة، و"التطبيقات وخدمات التقنية" بنحو 0.04 في المائة. بينما تصدر المتراجعة "الخدمات التجارية والمهنية" بنحو 1.7 في المائة، يليه "المرافق العامة" بنحو 1.7 في المائة، وحل ثالثا "النقل" بنحو 1.7 في المائة.
وكان الأعلى تداولا "المواد الأساسية" بنحو 27 في المائة بقيمة 1.7 مليار ريال، يليه "المصارف" بنحو 10 في المائة بقيمة 620 مليون ريال، وحل ثالثا "إدارة وتطوير العقارات" بنحو 10 في المائة بقيمة 627 مليون ريال.


تصدر الأسهم الأكثر ارتفاعا "نسيج" بنحو 6 في المائة ليغلق عند 129.40 ريال، يليه سهم "المملكة" بنحو 5 في المائة ليغلق عند 11.60 ريال، وحل ثالثا سهم "بوان" بنحو 1.76 في المائة ليغلق عند 43.25 ريال. وفي المقابل تصدر الأسهم الأكثر انخفاضا "بي سي آي" بنحو 5 في المائة ليغلق عند 46.05 ريال، يليه سهم "مكة" بنحو 3.87 في المائة ليغلق عند 72 ريالا، وحل ثالثا سهم "الصقر للتأمين" بنحو 3.8 في المائة ليغلق عند 14.60 ريال.


وكان الأعلى تداولا سهم "نسيج" بقيمة 294 مليون ريال، يليه سهم "الراجحي" بقيمة 284 مليون ريال، وحل ثالثا سهم "سابك" بقيمة 244 مليون ريال.

Advertisements
الجريدة الرسمية