"الحديثة للتشييد" تطرح "لو بارك الشروق" باستثمارات ٥٠٠ مليون جنيه
أعلنت الشركة الحديثة للتشييد والاستثمار العقاري، عن تدشين مشروعها الجديد "لو بارك" كأول كومباوند متكامل يعمل بالطاقة الشمسية.
ويقع المشروع بمدينة الشروق بالحي الخامس بالقرب من المدخل الرئيسي لمدينة الشروق، ومقابل مباشرة للجامعة البريطانية بالقرب من مصر الجديدة ومطار القاهرة الدولي بمسافة 15 إلى 25 دقيقة، ويمتد المشروع على مساحة 10 أفدنة تضم 50 فيلا و7 عمارات فقط، وذلك لضمان أعلى مستويات الخصوصية والتميز والهدوء.
قال الدكتور محمد عبد المحسن، رئيس مجلس إدارة الشركة: إن الشركة قامت بدراسة السوق العقارية في مصر، ورصدت احتياجات السوق ومعايير العرض والطلب؛ لكي تقدم مشروعاتها بفكر مختلف وميزة تنافسية تجعل مشاريع الشركة في مقدمة اختيارات العملاء.
قال الدكتور محمد عبد المحسن، رئيس مجلس إدارة الشركة: إن الشركة قامت بدراسة السوق العقارية في مصر، ورصدت احتياجات السوق ومعايير العرض والطلب؛ لكي تقدم مشروعاتها بفكر مختلف وميزة تنافسية تجعل مشاريع الشركة في مقدمة اختيارات العملاء.
ويأتي مشروع لو بارك الشروق، ليكون المشروع الأول في مصر الذي يعمل كاملا بالطاقة الشمسية، ولكي يتم تنفيذ المشروع على أرض الواقع تم تحديد المساحة الإجمالية له، التي لا تحتاج سوى محطة توليد بقدرة 1 ميجا، لتقدم الشركة للسوق المصرية أول كومباوند بتلك المواصفات.
وأضاف أن تكلفة مشروع لو بارك تبلغ نحو 500 مليون جنيه شاملة تكاليف تشغيل المشروع بالطاقة الشمسية وهو ما ينفرد به المشروع؛ حيث يعد المشروع الأول الذي يعيش فيه السكان بالطاقة الشمسية دون الاعتماد على المصادر التقليدية لتوليد الكهرباء، مشيرا إلى أن الشركة بصدد طرح مناقصة عالمية لاختيار الشركة التي ستقوم بتنفيذ محطة توليد الطاقة الشمسية لإنارة وتشغيل أول كومباوند متكامل في مصر يعمل بالطاقة البديلة.
وأوضح أن الشركة عملت على المزج في مشروعها "لو بارك" بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يجعل جميع الوحدات داخل المشروع تعمل طوال اليوم على الطاقة المتجددة، كما تحرص الإدارة بالكومباوند على توفير أعلى درجات الأمان بالتعاقد مع كبرى الشركات العالمية في مجال الأمن والحراسة للعملاء، كما يتميز الكومباوند بنظام "سمارت هوم" الذي يمكن للعميل التحكم من خلاله من خارج المنزل في الأجهزة والإضاءة عن طريق تثبيت البرنامج على الهاتف المحمول، بما يوفر الراحة التامة، بالإضافة إلى الأمان الكامل للوحدة من خلال ارتباط الوحدة بجهاز إنذار ضد السرقة أو الحريق.
وكشف عبد المحسن، أن شركة "دار العمارة" ستقوم بتنفيذ "لو بارك" الذي يقع على مساحة 10 آلاف أفدنة، لافتا إلى أن موعد تسليم المشروع سيكون بعد 3 سنوات يوم السادس والعشرين من مارس عام 2018 في الساعة 1 ظهرا، وهو الأمر الذي لفت انتباه الجميع، خاصة أننا في مصر لم نعتد مثل هذه الدقة في مواعيد التسليم، مؤكدا أن تلك هي سياسة الشركة التي قدمتها في مشروعاتها السابقة وستواصل العمل بنفس المبدأ في كل مشروعاتها القادمة؛ لإرساء أسس جديدة للحصول على ثقة العملاء الحالين والجدد.
وحول أسعار الوحدات، قال الدكتور عبد المحسن: إنه رغم ارتفاع تكلفة المشروع بسبب استخدام الطاقة الشمسية التي ترفع من تكاليف الإنشاءات بنسبة تتراوح بين 20 :25%، إلا أن الشركة ستحرص على تقديم أسعار تنافسية لعملائها سواء للشقق أو الفيلات بمقدم 15%، والباقي بالتقسيط على 5 سنوات وأقل فوائد ممكنة، لتتمكن الشركة بجميع مشاريعها من مراعاة الفئة المتوسطة؛ وذلك لأنهم هم أكثر فئة بالمجتمع المصري ونحاول جاهدين إرضاء هذه الفئة من الشعب المصري.
وأشار عبد المحسن، إلى أن الشركة تلتزم بمواعيد التسليم وفقا للجدول الزمني المحدد، وتتعهد في العقد المبرم مع العميل بتطبيق غرامة قدرها 10 آلاف جنيه عن كل شهر تأخير تدفعه الشركة لعملائها حال التأخر في التسليم، بالإضافة إلى حال عدم مطابقة الوحدة للمواصفات المتفق تسليم الوحدات كاملة التشطيب وفق الاتفاق المبرم في العقد، وفي حالة الإخلال بتلك المواصفات فمن حق العميل أن يستعيد المبلغ المدفوع 'money back'، وهو الأمر الذي يعتبر من ضمن المزايا التنافسية التي تقدمها الشركة لعملائها لحصد مكانة كبيرة في السوق المصرية.
وبحسب الدكتور عبد المحسن، تمتلك الشركة الحديثة قاعدة عملاء تصل إلى 8 آلاف عميل، وتعتزم الشركة التوسع بقوة في السوق العقارية وبالتحديد في مدن القاهرة وأكتوبر والساحل الشمالي، مشيرا إلى إقامة مشروع ضخم على مساحة 50 ألف فدان بالتجمع الخامس بتكلفة استثمارية تصل إلى 1.2 مليار جنيه بحلول الربع الأول من العام القادم 2016، ومشروع آخر على مساحة 250 فدانا على طريق الواحات بمدينة السادس من أكتوبر ومشروع سياحي جديد بالساحل الشمالي.
يذكر أن الشركة الحديثة تأسست عام 2008 بدولة الإمارات؛ حيث عملت في مجال المقاولات والوساطة في أنشط الأسواق العقارية قبل أن يعود مؤسسها إلى مصر، ويرسلها كشركة مصرية مساهمة برأس مال يصل إلى 50 مليون جنيه عام 2010، وأقامت الشركة عدة مشروعات خلال الأربعة سنوات الماضية منها الياسمين وإيليت بالقاهرة الجديدة ومشروع آخر بمدينة مرسى مطروح.
وأضاف أن تكلفة مشروع لو بارك تبلغ نحو 500 مليون جنيه شاملة تكاليف تشغيل المشروع بالطاقة الشمسية وهو ما ينفرد به المشروع؛ حيث يعد المشروع الأول الذي يعيش فيه السكان بالطاقة الشمسية دون الاعتماد على المصادر التقليدية لتوليد الكهرباء، مشيرا إلى أن الشركة بصدد طرح مناقصة عالمية لاختيار الشركة التي ستقوم بتنفيذ محطة توليد الطاقة الشمسية لإنارة وتشغيل أول كومباوند متكامل في مصر يعمل بالطاقة البديلة.
وأوضح أن الشركة عملت على المزج في مشروعها "لو بارك" بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يجعل جميع الوحدات داخل المشروع تعمل طوال اليوم على الطاقة المتجددة، كما تحرص الإدارة بالكومباوند على توفير أعلى درجات الأمان بالتعاقد مع كبرى الشركات العالمية في مجال الأمن والحراسة للعملاء، كما يتميز الكومباوند بنظام "سمارت هوم" الذي يمكن للعميل التحكم من خلاله من خارج المنزل في الأجهزة والإضاءة عن طريق تثبيت البرنامج على الهاتف المحمول، بما يوفر الراحة التامة، بالإضافة إلى الأمان الكامل للوحدة من خلال ارتباط الوحدة بجهاز إنذار ضد السرقة أو الحريق.
وكشف عبد المحسن، أن شركة "دار العمارة" ستقوم بتنفيذ "لو بارك" الذي يقع على مساحة 10 آلاف أفدنة، لافتا إلى أن موعد تسليم المشروع سيكون بعد 3 سنوات يوم السادس والعشرين من مارس عام 2018 في الساعة 1 ظهرا، وهو الأمر الذي لفت انتباه الجميع، خاصة أننا في مصر لم نعتد مثل هذه الدقة في مواعيد التسليم، مؤكدا أن تلك هي سياسة الشركة التي قدمتها في مشروعاتها السابقة وستواصل العمل بنفس المبدأ في كل مشروعاتها القادمة؛ لإرساء أسس جديدة للحصول على ثقة العملاء الحالين والجدد.
وحول أسعار الوحدات، قال الدكتور عبد المحسن: إنه رغم ارتفاع تكلفة المشروع بسبب استخدام الطاقة الشمسية التي ترفع من تكاليف الإنشاءات بنسبة تتراوح بين 20 :25%، إلا أن الشركة ستحرص على تقديم أسعار تنافسية لعملائها سواء للشقق أو الفيلات بمقدم 15%، والباقي بالتقسيط على 5 سنوات وأقل فوائد ممكنة، لتتمكن الشركة بجميع مشاريعها من مراعاة الفئة المتوسطة؛ وذلك لأنهم هم أكثر فئة بالمجتمع المصري ونحاول جاهدين إرضاء هذه الفئة من الشعب المصري.
وأشار عبد المحسن، إلى أن الشركة تلتزم بمواعيد التسليم وفقا للجدول الزمني المحدد، وتتعهد في العقد المبرم مع العميل بتطبيق غرامة قدرها 10 آلاف جنيه عن كل شهر تأخير تدفعه الشركة لعملائها حال التأخر في التسليم، بالإضافة إلى حال عدم مطابقة الوحدة للمواصفات المتفق تسليم الوحدات كاملة التشطيب وفق الاتفاق المبرم في العقد، وفي حالة الإخلال بتلك المواصفات فمن حق العميل أن يستعيد المبلغ المدفوع 'money back'، وهو الأمر الذي يعتبر من ضمن المزايا التنافسية التي تقدمها الشركة لعملائها لحصد مكانة كبيرة في السوق المصرية.
وبحسب الدكتور عبد المحسن، تمتلك الشركة الحديثة قاعدة عملاء تصل إلى 8 آلاف عميل، وتعتزم الشركة التوسع بقوة في السوق العقارية وبالتحديد في مدن القاهرة وأكتوبر والساحل الشمالي، مشيرا إلى إقامة مشروع ضخم على مساحة 50 ألف فدان بالتجمع الخامس بتكلفة استثمارية تصل إلى 1.2 مليار جنيه بحلول الربع الأول من العام القادم 2016، ومشروع آخر على مساحة 250 فدانا على طريق الواحات بمدينة السادس من أكتوبر ومشروع سياحي جديد بالساحل الشمالي.
يذكر أن الشركة الحديثة تأسست عام 2008 بدولة الإمارات؛ حيث عملت في مجال المقاولات والوساطة في أنشط الأسواق العقارية قبل أن يعود مؤسسها إلى مصر، ويرسلها كشركة مصرية مساهمة برأس مال يصل إلى 50 مليون جنيه عام 2010، وأقامت الشركة عدة مشروعات خلال الأربعة سنوات الماضية منها الياسمين وإيليت بالقاهرة الجديدة ومشروع آخر بمدينة مرسى مطروح.
