إذا أردت أن تستشعر النيلة علي حق فلابد أن تشاهد كتكوت الدعاة اللى بيدفع دم قلبه لكوافير المدام
عبارة خالدة أطلقتها العظيمة "ماري منيب" حين قالت حكمتها التاريخية: فرح عديلة.. هد.. هد بلا نيلة.. وعلي هذه الخطى تسير بإخلاص السيدة رئيس الإذاعة لطريقة المحطة الإذاعية الوحيدة التي لن تجد بها غناء ...
لم يذهب المصريون يطلبون من شخص أن يتولاهم إلا مرتين.. الأولى عندما طالب العامة والأكابر محمد على بأن يتولى حكم مصر..وعندما نزل الشعب يطالبك بالترشح.. طالبناك.. وأيدناك ومازلنا.. لم يكن من نزل يطالب ...
كالأسد الجسور احتل موقعه في الصفوف الأمامية... يحمل في يديه سلاحه الفتاك... والذخيرة التي تنوء بها كفه المحاربة..اتخذ موضع الهجوم... أصدر تعليماته للفريق الإعلامي المصاحب بأن يبتعد خطوات قليلة حتى لا ...
نعم سعيد صالح مات مقتولا وأنا شاهد عيان.. وقاتله حرٌ طليق.. أحد اثنين ممن قاموا بعملية الاغتيال ودبروا لها.. والاخر مات من شهور بعد أن ارتدي في نهايه حياته مسوح التوبة.. وإليكم التفاصيل كما شاهدتها ...