وقع في عشق مصر، ملياردير إماراتي عن أم الدنيا: بلد الرجولة والضمير الحي
ملياردير إماراتي وقع في حب مصر، كشف الملياردير الإماراتي خلف الحبتور عن مدى فخره واعتزازه بمصر والمصريين، مؤكدًا أنه يشعر بالفخر كلما ذكر مصر، ووصفها بأنها "أرض الرجولة والضمير الحي".
خلف الحبتور يكشف عن عشقه لمصر
كما أكد الملياردير خلف الحبتور على حبه لمصر وأهلها، موضحًا أنه يرى في شبابها اليوم نموذجًا للنجاح والطموح، ووصف الشباب المصري بأنهم يعملون ويبدعون رغم التحديات.
وقال الملياردير الإماراتي خلف الحبتور، عبر حسابه بمنصة "إكس"، عن مصر والمصريين: "كلما ذكرت مصر أشعر بالفخر والاعتزاز، فهي أرض الحضارة والتاريخ، بلد الرجولة والضمير الحي، برجالاتها العظماء الذين صنعوا أمجادها عبر العصور، من الفراعنة الذين شيّدوا أهراماتها إلى قادة وشخصيات تركوا بصمة لا تُمحى في وجدان الأمة العربية".
وعن مدى حبه لمصر، قال خلف الحبتور: "أنا أحب مصر وأهلها، وأرى في شبابها اليوم نموذجًا للنجاح والطموح والإصرار. شباب يعمل ويبدع رغم التحديات، ويثبت يومًا بعد يوم أن مصر مليئة بالطاقات التي يمكن أن ترفع من شأن الأمة كلها".
واستطرد خلف الحبتور قائلًا: "ومؤخرًا سعدت بالتعرف أكثر على عدد من مهندسيها المبدعين، ورأيت فيهم الكفاءة العالية والانضباط والولاء لبلدهم، وهو ما زاد إعجابي بمصر وأبنائها".
وقال خلف الحبتور عن مصر: "مصر بتاريخها العريق وأصالتها، ستبقى دائمًا في القلب، وهي العمود الفقري للأمة العربية، وواحة العزّة والكرامة التي لا تنضب".

الملياردير الإماراتي خلف الحبتور العاشق لمصر
جدير بالذكر أن الملياردير الإماراتي خلف الحبتور كان قد بث مقطع فيديو له، في شهر إبريل 2025، وهو يتجول في شوارع القاهرة، مؤكدًا أنه يتوجه إلى مكتبه في شارع العروبة بمنطقة مصر الجديدة سيرًا على الأقدام، وتوقف لشرب الشاي على أحد المقاهى.
وكشف الحبتور عن عشقه لمصر، قائلًا: "من يزور مصر يعشقها، وتصبح محفورة في القلب بتاريخها، بأهلها، بجمالها وروحها الطيبة"

وتابع خلف الحبتور "أشارككم هذه المقاطع القصيرة على أنغام أغنية "أحلى بلد بلدي" للفنان الكبير محمد قنديل، سامحًا لنفسي أن أتشارك مع أهلنا المصريين الأعزّاء حب مصر الشقيقة".
وعن عشقه لمصر، قال خلف الحبتور "من يزور مصر يعشقها، وتصبح محفورة في القلب بتاريخها، بأهلها، بجمالها وروحها الطيبة. تحية محبة وتقدير لأرض الكرم والتاريخ".
كما كشف الحبتور عن سر حبه المتزايد لمصر، مؤكدًا أنه وقع في حب مصر منذ أن زارها في حقبة الستينات من القرن الماضي، ولم يتمكن من التعافي من حبها والإعجاب بها حتى اليوم.
وقال خلف الحبتور: “إن مصر كانت قبلة لأهل الفن والعلم والثقافة والصناعة والاقتصاد، منذ العشرينيات من القرن الماضي، وبرز دورها عالميًا كمقصد سياحي، بسبب مقومات تميزها على الخارطة العالمية للسياحة، بجوانبها المتنوعة (ترفيهية، وثقافية، وبيئية، وعلاجية)”.