بعد أن تأكد اليهودي من صفات الرسول الموجودة في التوراة، أعلن إسلامه، وصارح عمر بن الخطاب بذلك وقرر التبرع بكل التمر الذي تقاضاه من الرسول، صلى الله عليه وآله وسلم، بل وبنصف ماله لفقراء المسلمين
نتحدث عن منازل القرب من الله، سبحانه.. فالله وصف إقبال سيدنا رسول الله بقوله تعالى: ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى.... (النجم). والدنو معناها القرب، أي اقترب رسول الله من مولاه..