إذا كانت إسرائيل قد نجحت في تنفيذ المرحلة الأولي من مخططها بتدمير غزة وإشعال سوريا وتقليم أظافر المقاومة في لبنان فإن إسرائيل أيضا على صفيح ساخن، فالانقسامات الداخلية لا تقل خطورة عن التهديدات الخارجية
بلادنا تقبل التعاون مع الجميع في العالم بغض النظر عما بينهم من مشاكل وتنافس وصراع، ماداموا يحترمون مصالحنا ولا يتدخلون في أمورنا الداخلية..