تحدث الشيخ محمد متولي الشعراوي في خواطره عن سورة الأحزاب، عن المراد بسنة الله في قوله تعالى «سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ..
كل ما له بداية له نهاية مهما طال الزمن ثم لا يبقى إلا الحي القيوم، الذي سينادي الخلائق يوم القيامة (لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ) ثم يجيب (لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّار).. هذه سنة الله في كونه..
استعجب ممن يعبثون فى المواريث بكل أريحية، فهناك كم من القرى لا تورث الفتيات من الأساس، تحت زعم أن أموال العائلة ستذهب إلى الغرباء فيما بعد، ثلة من الحمقى يستحلون مال اليتيم زعما بالحفاظ..