حلا شيحة تعلق على فيديو محمد رمضان
فاجأت الفنانة حلا شيحة، جمهورها بالتعليق، على رسالة الفنان محمد رمضان إلى الشعوب العربية في ظل أحداث فلسطين.
في هذا السياق، فور نشر “رمضان” الفيديو عبر حسابه علي موقع الصور الشهير “انستجرام”، والذى تحدث فيه عن انتفاضة الشعوب العربية، لمساندة غزة، من قصف الاحتلال الإسرائيلي، حرصت الفنانة حلا شيحة، على دعم رمضان، حيث علقت على الفيديو بقولها “أصدق كلام”.
على الجانب الآخر تصدر الفنان محمد رمضان موقع التدوينات القصير “إكس” تويتر سابقًا، بعد تعليقه المفاجئ وانفعاله في بث مباشر عبر حسابه بتويتر بسبب حرب الإبادة التي يتعرض لها سكان غزة على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأشاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بحديث الفنان محمد رمضان لدعم غزة، حيث جاءت التعليقات كالتالي: محمد رمضان قال اللي مفيش واحد عربي قادر يقوله، ينصر دينك يا بني.. محمد رمضان عامل فيديو أسطوري.. دا أحلى فيديو عربي أنا شُفته لحد دلوقتِ.. كلمة غير متوقعة! محمد رمضان يعلق على مجزرة مستشفى المعمداني ويطالب الشعوب بالضغط على الحكومات لتحريك الجيوش لنصرة أهل غزة.. محمد رمضان اختصر كل الرسائل".
وعلق الفنان محمد رمضان على عمليات القصف المتواصلة من قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
ونشر محمد رمضان فيديو عبر حسابه على تويتر قال فيه: "ربنا يصبر أهالي الشهداء ويرزقهم الاستقرار والنصر القريب إن شاء الله، بتأتيني رسائل كثيرة تحثني على أن أكتب من أجل أن يصل صوتنا إلى الخارج.. قمة الجبن أن نحاول إيصال صوتنا للخارج، يجب أن يصل صوتنا هنا".
وتابع: "عايزين صوتنا يوصل لمين برة بلادنا.. صوتنا لازم يوصل لبلادنا، عايزين مين يدافع عننا".
وانفعل رمضان في نهاية الفيديو قائلًا: "مين هيدافع عن عربي زيه زيك غيرك.. ما نقول كلام عاقل".
نقدم لكم من خلال موقع (فيتو) ، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
