سفينة 5 نجوم.. وصول أول فندق عائم إلى الدوحة قبل كأس العالم
وصل إلى ميناء الدوحة اليوم أول فندق عائم ويحمل باسم باخرة “أم أس سي وورلد أوروبا ” قبل انطلاق كأس العالم في قطر.
الباخرة عبارة عن سفينة 5 نجوم تحتوي على 2633 غرفة وتتسع لأكثر من 6000 شخص و6 حمامات سباحة ومحلات للتسوق.
كما تضم أيضا 13 مطعما، وكل الخدمات المرافقة لخدمة زوار قطر في كأس العالم.
ويترقب عشاق الساحرة المستديرة حول العالم، انطلاق بطولة كأس العالم قطر 2022 بعد أيام قليلة والتي تحمل النسخة رقم 22 للبطولة والتي تستضيفها الملاعب القطرية.
وانحازت منتخبات كأس العالم إلى المدرب المحلي حيث استعان 23 منتخبا من أصل 32 مشارك في البطولة العالمية بمدرب محلي.
وعلى الجانب الآخر هناك 9 منتخبات استعانت بمدير فني من خارج حدودها “المدرب الأجنبي” وتنوعت المدارس التدريبية في مونديال 2022، لتشمل 24 جنسية مختلفة.
وتتساوي المدرسة الإسبانية والبرتغالية والأرجنتينية في عدد المدربين الذي يقودون منتخبات كأس العالم بواقع ثلاث مدربين لكل منهما.
المدربين الاسبان
وتتواجد الجنسيات الثلاثة مع 9 منتخبات، في مقدمتهم الإسباني لويس إنريكي مدرب منتخب اسبانيا، والاسباني روبرتو مارتينيز مع بلجيكا، والاسباني فيليكس سانشيز مع قطر.
المدربون البرتغال
أما الجنسية البرتغالية فيتواجد البرتغالي فرناندو سانتوس منتخب بلده، ويظهرمواطنيه باولو بينتو مع منتخب كوريا الجنوبية، وكارلوس كيروش مع إيران.
الأرجنتينون
كما يتواجد الأرجنتيني ليونيل سكالوني علي رأس قيادة منتخب التانجو وأصغر مدربي مونديال 2022، ويظهرمواطنيه خيراردو تاتا مارتينو مع المكسيك، وجوستافو ألفارو مع إكوادور.
المدرسة الانجليزية والفرنسية
وتتواجد المدرسة الإنجليزية والفرنسية مرتين مع 4 منتخبات مختلفة، ويسعي الفرنسي ديدييه ديشامب لتحقيق اللقب مع منتخب بلده للمرة الثانية على التوالي، كما يظهر مواطنه هيرفي رينارد مع منتخب السعودية.
كما يتواجد الإنجليزي جاريث ساوثجيت مع منتخب انجلترا للمونديال الثاني على التوالي، وأعاد الانجليزي جون هيردمان منتخب كندا إلى أجواء كأس العالم بعد غياب 36 عاما.
كما تظهر 19 مدرسة أخرى بين مدربي كأس العالم مع المنتخبات الأخري.
أفريقيا تعتمد على المدرب المحلي
وتأتي المدارس الأخرى في التدريب بـ 5 أفريقية، وهي وليد الركراكي (المغرب)، جلال القادري (تونس)، ريجبورت سونج (الكاميرون)، أوتو آدو (غانا)، آليو سيسيه (السنغال).
