رئيس التحرير
عصام كامل

نيكول سابا: انحسرت بأدوار الإغراء وأنا النجمة اللبنانية الأولى بمصر | فيديو

نيكول سابا
نيكول سابا

علقت الفنانة اللبنانية نيكول سابا على حقيقة انحسارها بأدوار الإغراء، بعد مشاركتها مع الزعيم عادل إمام فيلم التجربة الدنماركية عام 2003.

 

وقالت نيكول سابا خلال استضافتها في برنامج كتاب الشهرة، الذي يقدمه الإعلامي علي ياسين، عبر قناة الجديد: الزعيم عادل إمام هو أسطورة وتاريخ وبطل، به كل صفات الزعامة والبطولة في الحضور قائد ورئيس، ولديه كاريزما طاغية، وبتحدى أي حد يشوفه وما يتلخبط، هو ساعدني في التخلص من التوتر عندما وقفت أمامه في فيلم التجربة الدنماركية عام 2003، وكان بيمزح معي.

وتابعت: فعلًا اتحسرت في أدوار الأغراء بعد فيلم التجربة الدنماركية، وبعدها رفضت كتير من الأعمال، وكنت عايزة أثبت لنفسي وليهم موهبتي، والحمد لله قدرت أعملها.

 

انفصال نيكول سابا ويوسف الخال
 

وتحدثت نيكول سابا عن فترة انفصالها عن الفنان اللبناني يوسف الخالي، في الفترة ما بين 2002 إلى 2008، قائلةً، إن هناك ظروفا وضغوطا خارجية تضغط على كلينا، وذلك لأننا كان شغلنا الشاغل بناء أسمائنا في المجال الفني، وكلانا اتخذ قرار الانفصال، وكأن الانفصال كان دفعة قوية لنا وأصبحت الزعزعة صعبة في الحدوث بيننا، ورجوعنا كان قويا.

 

طفولة نيكول سابا

وأشارت نيكول سابا إلى أن طفولتها كانت تعتبر نفسها راجل البيت؛ لأن والدها كان دائم السفر خارج البلاد، وعاشت مع والدتها، واعتمدت على نفسها وخرجت لسوق العمل مبكرًا، مؤكدةً أن غياب والدها أثر عليها، موجهةً رسالة شكر لوالدتها لأنها قامت بدور الأب والأم في آن واحد.

 

وتابعت بقولها: “كنت بعتبر نفسي راجل البيت في طفولتي واستقليت واعتمدت على نفسي بدري وبدأت اشتغل بدري وبابا الله يرحمه جون سابا كان مسافر في طفولتي وغيابه بالفعل أثر عليّ، ولكني كنت عايشة مع ماما وهي كفت ووفت الحمد لله”.

 

وواصلت نيكول سابا إلى أن مصر لها فضل كبير على موهبتها الفنية، وتعتبر نفسها النجمة اللبنانية الأولى في مصر، مؤكدةً أن سيرتها الذاتية بمصر هي التي تؤكد حديثها وليس ذلك الحديث من رأسها فقط، متابعة: السيرة بها كل خطواتي عبر السنين الماضية منذ 1997، وأعتقد بستاهل أكون النجمة اللبنانية الأولى بمصر.

 

وأوضحت نيكول سابا: الزعيم عادل إمام هو أسطورة وتاريخ وبطل، به كل صفات الزعامة والبطولة في الحضور قائد ورئيس، ولديه كاريزما طاغية، وبتحدى أي حد يشوفه وما يتلخبط، هو ساعدني في التخلص من التوتر عندما وقفت أمامه في فيلم التجربة الدنماركية عام 2003، وكان بيمزح معي.

الجريدة الرسمية