رئيس التحرير
عصام كامل

آلو إزيك يا.. إعلان ياسمين عبد العزيز على طريقة الكبير | فيديو

الكبير 6
الكبير 6

اختتمت الحلقة 27 من مسلسل الكبير أحداثها بتقليد الكبير والمحيطين به إعلان الفنانة ياسمين عبد العزيز والفنان كريم عبد العزيز الذي حقق نجاحًا كبيرًا في رمضان.

الحلقة 27

دارت أحداث الحلقة 27 من مسلسل الكبير 6 حول جوني الذي يعود إلى المزاريطة بعد أن علم بأمر إقدام الكبير وحزلقوم على تنظيم مهرجان سينمائي في المزاريطة وأنهم قد دعوا النجم العالمي ليوناردو ديكابريو.

وبعد إعلان قدوم ديكابرو يحرص الفنانين المصريين على حضور مهرجان المزاريطة السينمائي الدولي، ويُخرج الكبير أهالي المزاريطة من منازلهم لإعدادها لاستقبال النجوم، وحينما يأتي موعد وصول ديكابريو يعرقل جوني بالاتفاق مع هجرس وصول الصحفيين حتى يحصلوا على تغطية حصرية لوصول ديكابريو، وحينما يصل الفنان العالمي يتفاجأ الكبير بأنه ليس النجم الذي يعرفه.

ويدعى “أوس أوس” أنه ديكابريو ويحاول الكبير إثبات أنه شخص مزيف ولكن المحيطين به يقنعونه بالعكس، فيأمر بالتحفظ على ديكابريو وهجرس، ويجد الكبير نفسه في ورطة بعد أن أرسل حزلقوم شخصًا مزيفًا باعتباره ليوناردو ديكابريو، وينصحه المحيطين به بتقديم الشخص المزيف باعتباره ليوناردو الحقيقي للخروج من هذا المأزق.

 

الحلقة 26

دارت أحداث مسلسل الكبير أوي ٦ الحلقة ٢٦ حول زيارة المحافظ إلى المزاريطة لمتابعة التطورات التي تشهدها البلدة، وأثناء الحديث يتورط الكبير في تنظيم مهرجان سينمائي على غرار مهرجان الجونة السينمائي.

ويشعر الكبير بالقلق والتوتر ويحاول أن ينفذ المهرجان ولكن الأمر يحتاج إلى علاقات للتواصل مع الفنانين.

وينشئ الكبير ما يشبه بمركز عمليات وكان الدكتور ربيع أحد أعضائه، ولكن التواصل مع الفنانين يفشل.

ويحاول حزلقوم المساعدة في تنظيم المهرجان، وينظم مؤتمر صحفي ليعلن فيه عن النجم العالمي الذي يستضيفه مهرجان المزاريطة الدولي، وهو الفنان ليوناردو ديكابريو، وتختتم الحلقة أحداثها بأن النجم ديكابريو يصدم من صوره على مواقع التواصل الاجتماعي بالزي الصعيدي.

شهدت أحداث الحلقة 25 من مسلسل الكبير 6 الحلقة استمرار أهالي المزاريطة في منح مدكور أموالهم لاستثمارها، على رأسهم طباظة، وعلى جانب آخر يعاني الكبير وأسرته من غياب الفلاحين وبالتالي اختلفت حياتهم كليًّا.

ويذهب العترة إلى مدكور بأموال والده لاستثمارها دون أن يعلم، ويقرر مدكور أن يمنحه عملًا لديه، أما الكبير فيبحث عن ماضي مدكور في ليبيا ويتحرى عن مدى صدق مدكور ليكتشف أنه نصاب، فيقرر أن ينصب له فخًّا وكمينًا، ويتمكن بمساعدة العترة من القبض على مدكور قبل أن يهرب بأموال أهالي المزاريطة، وحينما أتى أهل المزاريطة للاستنجاد بالكبير يكشف لهم خطته ويشكرونه، ويعود فزاع للعمل عند الكبير بعد أن سامحه.

الجريدة الرسمية