رئيس التحرير
عصام كامل

مفاجأة.. اليوتيوبر عمرو جابر يكشف حقيقة طلاق أحمد حسن وزينب| فيديو

أحمد حسن وزينب
أحمد حسن وزينب

علق المطرب واليوتيوبر عمرو جابر، على طلاق اليوتيوبر أحمد حسن من زوجته زينب، معتبرًا أن ”طلاقهما لم يحدث وأن إعلان انفصالهما يعتبر خدعة جديدة هدفها جمع مزيد من التفاعل وتحقيق المشاهدات والربح“.

 

وكان اليوتيوبر أحمد حسن وزوجته زينب، أعلنا في 30  مارس الماضي خبر انفصالهما بعد زواج دام 4 سنوات أثمر إنجاب طفلين، علما أن الثنائي هما من أشهر الأزواج على موقع يوتيوب، ويقدمان محتوى قائما على المقالب واليوميات العائلية.

وقال عمرو جابر خلال لقاء تلفزيوني، في برنامج ”ضرب نار“، المذاع على فضائية ”القاهرة والناس“ المصرية، إن الزوجين اعتادا خداع متابعيهما من خلال فيديوهاتهما سويًا بإعلان خبر انفالصهما، ثم يعلنان بعد فترة أنهما تراجعا، ويتضح في النهاية أن الهدف جمع المشاهدات.

 

وأضاف اليوتيوبر المصري أنه ”من غير المعقول أن يظهر زوجان عقب انفصالهما بساعات في مقطع فيديو جديد يعلنان فيه تفاصيل طلاقهما ويقومان بتفعيل خاصية الإعلانات والربح على الفيديو“، مؤكدًا أن ”الموضوع واضح أنه خدعة“.

 

وتابع ”أنا مش مصدق عشان عملوا حاجات كتير وطلعت كذب، وكل سنة وخاصة في مناسبة عيد زواجهم بيعملوا خدعة زي كدا في فيديو ويعلنوا انفصالهم ويتحدثون عن اكتشاف الخيانة لبعضهم وغيرها من التهم، ثم يتضح بعد ذلك أنها كانت خدعة هدفها جمع مزيد من المشاهدات على حساباتهم وقناة اليوتيوب الخاصة بهم“.

 

يشار إلى أن اليوتيوبر أحمد حسن أعلن في 30  مارس الماضي، انفصاله عن زوجته زينب، وذلك بعد مرور 48 ساعة على إدانة محكمة مصرية له في قضية تحرش بإحدى الفتيات، وتغريمه بمبلغ مالي قدره 20 ألف جنيه مصري، ما يقرب من (1180 دولارا أمريكيا) بتهمة التعدي على فتاة عبر محادثات إلكترونية.

 

وعقب إعلان الطلاق بساعات خرج الثنائي في مقطع فيديو عبر قناتهما على “يوتيوب” التي يتابعها قرابة 9 ملايين شخص، تحدثا خلاله عن تفاصيل انفصالهما، وكتبا على الفيديو عنوان “انفصلنا أنا وزينب – نهاية قصتنا”.

 

وقال أحمد حسن في الفيديو حينها إن ”العنوان الموجود على الفيديو حقيقي، وإحنا مش حاطين العنوان عشان نجذب الناس، وعشان تدخل تتفرج على الفيديو، لا الموضوع بجد“.

 

وحينها لم يكشف الزوجان عن أسباب الانفصال مؤكدين “استمرار العلاقة الطيبة بينهما بعد الطلاق، من أجل أطفالهما، فضلًا عن كونهما أصدقاء من الأساس قبل زواجهما“.

 

الجريدة الرسمية