رئيس التحرير
عصام كامل

ليلى علوي تنهار بعد رؤية شقيقتها مع زوجها في موقف مخل في "دنيا تانية"

ليلي علوي
ليلي علوي

افتتحت الفنانة ليلي علوي، أحداث الحلقة الأولي، من مسلسل “دنيا تانية”، الذي تجسد بطولته ضمن ماراثون الدراما الرمضانية.

 

ليلي علوي تحتفل بعيد ميلاد ابنها

 

فى هذا السياق، إحتفلت “ليلي”، فى أحداث الحلقة بعيد ميلاد نجلها الأصغر “انس”، داخل فيلاتها برفقه زوجها وأسرتها، وسرعان ما إنقلبت أحداث الحلقة سريعًا لتدخل في حالة هستيرية وصدمة.

 

انهيار ليلي علوي

تدخل الفانة ليلي علوي، فى حالة ذهول هستيري، بعدما تلقت رسائل مجهولة من أحد الأشخاص، يكشف لها خيانة زوجها لها، وهو ما دفعها للذهاب لأحد الفنادق، ونجحت فى الدخول للغرفة التى تواجد فيها زوجها، لكن الصدمة الكبري هي رؤية شقيقتها وهي ترتدي “برنص”

 

مسلسل "دنيا تانية"

 

تدور أحداث مسلسل "دنيا تانية" حول شخصية «دنيا سالم» التي تؤدي دورها الفنانة ليلى علوي، وهي مديرة مدرسة دولية ومتزوجة من بدر (يؤدي دوره الفنان فراس سعيد)، ولديها منه ولدان، وتتعرض «دنيا» لصدمة بعد غرق ابنها في حمام السباحة، وفقدان ابنها الثاني النطق بسبب صدمة وفاة أخيه، فتتهم زوجها بالإهمال وتسعى لخلعه.

 

مسلسل “دنيا ثانية” من بطولة ليلي علوي، ويعد من آخر الأعمال الدرامية التي تم البدء في تصويرها للحاق العرض خلال شهر رمضان الكريم ويشارك به عدد من النجوم منهم كما انضمت الفنانة وفاء صادق، والفنان أشرف زكي، فراس سعيد وهو من تأليف أمين جمال ومن إخراج أحمد عبد العال.

 

وتجسد مى سليم دور شقيقة ليلى علوى وهي شريرة خلال الأحداث ويحدث موقف ما بينهما يجعل علاقتهما متوترة، ويقدم فراس سعيد دور زوج ليلى علوي الذي يعاملها بقسوة، بينما يظهر أحمد عزمي بدور شاب يمتلك مقهي في حارة شعبية.

 

من ناحية أخري، كانت تعرضت الفنانة ليلى علوي، للإصابة أثناء تصوير مسلسل " دنيا تانية "،  والتى علقت بقولها  قائلة:أنا اتصبت فعلًا بس، رجعت تاني أكمل، وما ينفعش أقف، عشان لازم ألحق رمضان، لأن أي تأخير مش في الصالح  رغم أن المخرج والمنتج قالولي لازم  ترتاحي  ولكن الحمد لله رجعت وكملت وقلتلهم لازم أشتغل.

وروت ليلى علوي، تفاصيل الإصابة، في مداخلة هاتفية، خلال برنامج " كلمة أخيرة  " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة  ON، ان المشهد مهم رغم أنه صامت، لكنه يحمل في  طياته مشاهد غضب وانفعال، ورغم أنه لم يطلب مني كسر الزجاج، وكان ممكن أمسك حاجة،اضرب الزجاج لكن ماحستش بنفسي لقتني بكسره بإيدي ورغم نزول الدم  كملت المشهد للآخر.

 

 

الجريدة الرسمية