رئيس التحرير
عصام كامل

حقيقة عودة شيرين عبدالوهاب لـ حسام حبيب

شيرين وحسام حبيب
شيرين وحسام حبيب

على مدار الساعات القليلة الماضية احتلت شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب مؤشرات بحث جوجل عربيًا ومختلف تريندات السوشيال ميديا وللمرة الثانية يضج الوسط الفني ومنصات السوشيال ميديا بأخبارهما.

وعقب صدمة الوسط الفني بخبر انفصال شيرين عن زوجها حسام حبيب من أسابيع وظهورها حليقة الرأس بشكل مفاجئ فجر منظّم الحفلات المصري يوسف دندش، صباح اليوم الأربعاء، مفاجأة مدوية، معلنًا عودة الفنانة شيرين عبدالوهاب إلى طليقها الفنان حسام حبيب.

وقال دندش إن صاحبة "آه ياليل" عادت منذ أيام إلى طليقها، مضيفا أنه حاول التواصل معها قبل أيام وفوجئ بأن حسام هو الذي ردّ على هاتفها، حيث وجه مباركته وتحيته لهما على تصالحهما، واصفا إياهما بالصديقين العزيزين.

وأكدت الإعلامية  بسمة وهبة خبر عودة الثنائي، حيث نشرت صورة تجمع الزوجين وكتبت عليها "عودة شيرين عبد الوهاب إلى حسام حبيب"، وعلّقت على الصورة بقولها: "كنت متأكدة إنها زوبعة بفنجان، وكنت متأكدة إن الاتنين بيعشقوا بعض، فكنت متأكدة إنهم حيرجعوا لبعض... ألف مبروك شيرين وحسام".

شيرين وحسام حبيب


الجدير بالذكر أن شيرين كانت انفصلت رسميا عن زوجها في بداية شهر ديسمبر الماضي بعد زيجة استمرت ما يقرب من 4 سنوات، ما أثار جدلا واسعا في الوسط الفني ومواقع التواصل الاجتماعي.

وقالت شيرين حينها عن شروط العودة إلى حسام: "تتطلب معجزة"، نافية ما نُشر على لسان والدحبيب عن وجود مفاوضات للعودة، ووصفته بالكذب والافتراء.

كما اعترفت أنها ما زالت تحبه، مشددة على ذلك في مقابلة مع عمرو أديب، قائلة: "لسه بحبه" لكنها أردفت أنه منذ البداية كانت ترى أن هذا الزواج غير مناسب، وذلك بسبب وجود فارق سنة واحدة بينهما، معتبرة أنه لا بد أن يكبر الرجل المرأة خمس سنوات على الأقل.

وأثارت شيرين حينها ضجة بعدما ظهرت حليقة الرأس في حفل أحيته في أبوظبي بعد أيام قليلة من إعلان انفصالها، وقالت لجمهورها: "هتقبلوني بالشكل ده؟ أنا كده فُقْت"، مضيفة: "خلاص بقيت سينجل (عازبة)".

فيما تفاعل الكثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي مع اللوك الجديد الذي ظهرت فيه النجمة المصرية، ودعموها بقوة في أزمتها.

وبررت شيرين تصرفها حينذاك بأنها كانت تعاقب نفسها لأنها أخطأت بحق نفسها كثيرًا… كما أشارت إلى أنها بحاجة لأن يحتويها الجمهور لا أن ينتقدها، خاصة أنها تعمل في ظل ما تعانيه من ظروف.

الجريدة الرسمية