رئيس التحرير
عصام كامل

سهير رمزي: كنت أخفي أفلامي عن أزواجي | فيديو

الفنانة سهير رمزي
الفنانة سهير رمزي

قالت الفنانة سهير رمزي: "كنت بداري أفلامي على كل أزواجي اللي برة الوسط الفني، ومامتي كانت بتقص صوري من الجرايد بسبب غيرة أحد أزواجي عليا".

حقيقة زيجات سهير رمزي العرفي

وأكدت خلال الجزء الثاني من لقائها ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي ام سي": "جوازاتي كلها شرعي ومليش في العرفي وما اضطرتش إني أوصل للجواز العرفي ومت جاش في سكتي".
 

زواج سهير رمزي في منزل والدتها

وأضافت سهير رمزي: "كل أزواجي عاشوا في بيت والدتي لأني مكنتش أقدر أبعد عن والدتي، وما كنتش أقدر آخد أمي تعيش في بيت حد".

مشكلة سهير رمزي مع أزواجها بسبب أفلامها

ولفتت: "كل أزواجي من خارج الوسط الفني ما كانوش يحبوا يشوفوا أفلامي، إنما محمود قابيل وفاروق الفيشاوي ما كانش فيه مشكلة معايا في أفلامي".
 

وتابعت: "لو واحد من أجوازي كان شاف صورة ليا في جرنال كانت الدنيا تتقلب علشان كده كانت أمي بتقص الصور".
 


وظهرت سهير رمزي في السينما وهي في السادسة من عمرها في فيلم "صحيفة سوابق" عام 1956، وعندما وصلت العاشرة شاركت بدور طفلة في فيلم "البنات والصيف "، ثم تركت الفن وعملت مضيفة جوية.


وعندما بلغت سهير رمزي سن العشرين عادت إلى السينما عن طريق زوج والدتها الفنانة المعتزلة درية أحمد كاتب السيناريو السيد زيادة فقدمت فيلم "الناس اللي جوة، ميرامار".


واشتهرت سهير رمزي بأدوار الإغراء في السبعينيات والثمانينيات مما ساهم بشكل كبير فى نجوميتها وشهرتها فقدمت أفلام " ثرثرة فوق النيل، ممنوع فى ليلة الدخلة، البنات عاوزة إيه، مع حبي وأشواقي، 24 ساعة حب، إلا أن فيلم "المذنبون" عن قصة نجيب محفوظ يعد الأشهر، كان أجرأ أفلامها ونجح نجاحًا كبيرًا ولم تكن راضية عن أدائها فيه، وكان سببا فى ابتعادها عن تمثيل مثل هذه الأدوار.

 

وعاصرت عمالقة الفن فى السينما فقدمت أدوارا أمام "كمال الشناوى، محمود مرسي، فريد شوقي، عماد حمدي".

 

واعتزلت سهير رمزي التمثيل عام 1993 بعد تقديمها فيلم "أقوى الرجال" ليكون آخر أفلامها وارتدت الحجاب.


ثم عادت إلى الفن في مسلسل تليفزيوني "حبيب الروح" عام 2006 مع مصطفى فهمي ومثلت فيه بالحجاب، ثم أعلنت خلع الحجاب، مؤكدة أن قربها من الله يتوقف على نيتها واحتشامها ولا يحدده الحجاب وأنه غير مسموح التمثيل في مشاهد تخالف التزامها الديني والأخلاقي، مطالبة بعدم التدخل في حياتها.

الجريدة الرسمية